بيدي

عقود مرت ، والنبوءة لم تتحقق بعد
لن ننتظر أكثر ، سنركب سفينتنا الآن
ونجوب البحار .. طولا وعرضا .. بحثا عنه
بحثا عن
الطوفان

اختزالية رائعة مع عودة للتاريخ وقصة طوفان نوح عليه السلام
وهنا كانت معالجة النص رائعة لتتماشى والعصر الذي نعيشه بحثا عن التغيير والتطهير بيدنا حيث أننا لسنا في زمن النبوة والمعجزات
أبدعت وأمتعت الذائقة بجميلتك أديبنا
مرور ترحيب وأتمنى أن تطيب مقاما معنا
تحاياي

استعجال .. ومجازفة للخوض في ما لا تحمد عواقبه..
نص موجز واسع الدلالات ويحمل إسقاطات من الواقع.
تحيتي وتقديري أديبنا الفاضل.

اختزالية رائعة مع عودة للتاريخ وقصة طوفان نوح عليه السلام
وهنا كانت معالجة النص رائعة لتتماشى والعصر الذي نعيشه بحثا عن التغيير والتطهير بيدنا حيث أننا لسنا في زمن النبوة والمعجزات
أبدعت وأمتعت الذائقة بجميلتك أديبنا
مرور ترحيب وأتمنى أن تطيب مقاما معنا
تحاياي

أهلا بالأستاذة والأديبة آمال المصري ،،
أشكرك على حسن الترحيب بداية ، كما أشكرك على هذه القراءة الجميلة التي ازدان بها النص ، بإحالاتها واسقاطاتها التاريخية

ممتن لك ،،
تحيتي وتقديري الكبيرين

استعجال .. ومجازفة للخوض في ما لا تحمد عواقبه..
نص موجز واسع الدلالات ويحمل إسقاطات من الواقع.
تحيتي وتقديري أديبنا الفاضل.

أهلا أخي العزيز الأستاذ عبد السلام دغمش ،،

أشكرك على هذه المداخلة القيمة والمتابعة الجميلة لقلمي المتواضع
وممتن لهذا الحضور البهي

محبتي وتقديري الكبيرين

عقود مرت ، والنبوءة لم تتحقق بعد
لن ننتظر أكثر ، سنركب سفينتنا الآن
ونجوب البحار .. طولا وعرضا .. بحثا عنه
بحثا عن
الطوفان

الانتظار لعقود جبن
وانتظار تحقق النبوءة جهل
وملاحقة الخطر تهور
وقد يكون من الشجاعة والصبر التروي والاقدام مع معرفة من سنواجه
مكثفة وعميقة وتفتح باب للتأويلات ومساحة للقارئ في التأمل
بوركت وتقديري

كم نحتاج في هذا الزمن لطوفان يغرق مساوءنا لكن هل يكون الطوفان بايدينا هل لا زلنا نملك امكانيات التغيير ؟!!!!!

اهلا بك في واحتنا وهنيئا للواحة هذا الحرف السامق
شكرا انك هنا

ومضة قصّية استلهمت الواقع بذكاء ورسمت الفكرة بمهارة
"بحثا عنه" جاءت بزعمي حشوا وما كان غيابها ليفقد النص شيئا

دمت بخير أيها الكريم
تحاياي

أحيانا يتصرف الإنسان وكأنه يريد أن يخط قدره فيتوهم الأمر ثم يعمل بكل جهد في اللاوعي كي يحققه

أشكرك

مشكلتنا في القصةالقصيرة أننا أحيانا لا نجد قصة في القصةالتي نقرأها
المبالغة في الاختزل حتى اختفاء ملامح القصة تجعلها شيئا غير القصة

لك تقديري