"هو"

راوية , رغم بغضي الشديد لها لكني سأظل أؤدي دوري بها حتى ينسدل الستار

راوية , رغم بغضي الشديد لها لكني سأظل أؤدي دوري بها حتى ينسدل الستار

ربما هو التعامل مع الأمر الواقع بشيء من شجاعة المواجهة وثقة بالنفس لا بد منها ..
قرأتها : رواية..
تحياتي أديبتنا الفاضلة .

راوية , رغم بغضي الشديد لها لكني سأظل أؤدي دوري بها حتى ينسدل الستار

الحياة رواية فصولها قاتمة ومسرحية فيها ثقل كبير وملل أكبر و رغم ذلك تستحق أن تعيش فيها عذاباتنا بكل إصرار

ومضة معبرة
مودتي

الحياة رواية فصولها قاتمة ومسرحية فيها ثقل كبير وملل أكبر و رغم ذلك تستحق أن نعيش فيها عذاباتنا بكل إصرار

ومضة معبرة
مودتي

لله درك أستاذة سمر ..ما الدنيا إلا مسرح كبير ..قرأت بين أحرفك ((أنه كره دوره على وجه العموم !! فهل كان القناع الذي يرتديه في مسرحيته مخالفا لمبادئه ؟! هل دوره المجتمعي لم يف حقه! أم دوره تجاه وطنه؟ ))

ومضة متعددة التأويلات ..كنهر زاخر بالعطايا ..و حفيف شجر في يوم ربيعي ..رغم ما تحمله من مسحة ندم و حزن ..

سلمت أناملك على بديع حرفك..دمت بألق.

تحاياي.

ربما هو التعامل مع الأمر الواقع بشيء من شجاعة المواجهة وثقة بالنفس لا بد منها ..
قرأتها : رواية..
تحياتي أديبتنا الفاضلة .

نعم سيدي ربما

وربما هو قبول الامر الواقع

مشكور سيدي على الملاحظة

وعلى مرورك الراقي

دمت بخير وسعادة

راوية , رغم بغضي الشديد لها لكني سأظل أؤدي دوري بها حتى ينسدل الستار

ما أكثر أولئك الذين يمضون حياتهم بلا هدف ولا طريق فتثقل عليهم فصول الرواية وينتظرون النهاية وبعضهم يرسمها بيديه .
الاجمل أن نكتب فصولها بأيدينا ونحاول رسم النهاية بطريقتنا. ليس الأمر سهلا لكن الموضوع يستحق !
جميلة جدا وبها نظرة للحياة واقعية .
تحياتي.

قد يسىء الفلاح فى التعامل مع الارض الجيدة لكن الثمار الناتجة بكل الاحوال لا تبخل الارض عليها بما بها من خير. ليكون للارض اثرها الطيب على تلك الثمار ويكون للثمار اثرها الطيب على تلك الارض
والفلاح ما (هو) الا زائر لا يمكث فى الارض الا قليلا
فلا يمكن افساد الطيب لمساوىء هو

رواية , رغم بغضي الشديد لها لكني سأظل أؤدي دوري بها حتى ينسدل الستار

هي الدنيا الدنية فصول حياتنا من وريقاتها ولكل دور بنهايته ينسدل ستار ليرتفع لغيره
جميلة بمنظورها الواقعي ومحمولها فشكرا لك
تحاياي

حينما يتم تكليف شخص مخلص
بعمل ما فانه سيظل مخلصا حتى
لولم يحجب العمل
شكرا لك