طفل فلسطين

طفل فلسطين
حاملا محفظته الصغيرة المزركشة بألوان علم بلاده ، كان الطفل يشارك في حفل للطفولة ، يحضره أطفال من شتى بلدان العالم .. مبتسما انتصب منشط الحفل إزاء الأطفال ، ثم طفق يسألهم عن أمنياتهم للمستقبل..حين وصل دور طفل المحفظة ، رفع عينيه إلى أعلى ثم خفضهما و قال: أسيرا أو شهيدا أحب أن أكون.

طفل فلسطين
حاملا محفظته الصغيرة المزركشة بألوان علم بلاده ، كان الطفل يشارك في حفل للطفولة ، يحضره أطفال من شتى بلدان العالم .. مبتسما انتصب منشط الحفل إزاء الأطفال ، ثم طفق يسألهم عن أمنياتهم للمستقبل..حين وصل دور طفل المحفظة ، رفع عينيه إلى أعلى ثم خفضهما و قال: أسيرا أو شهيدا أحب أن أكون.

يالله
هو حلم كل أطفال فلسطين,
حتّى لعبتهم المفضلة" يهود وعرب"
نص رائع أديبتنا الكريمة
شكرا وأكثر

وماأ عظم تلك الأمنية ( الشهادة في سبيل الله ) أو الأسر بعز وفخر أنه مسلم يعلي كلمة الله ومناضل يدافع عن حمى الوطن والعرض وكرامة الإنسان
هذه هي الأمنية المشتركة بينهم والتي غفل عنها أبنا المسلمين والتهوا بأمنيات دنيوية دون أن تكون تلك الأمنية والحلم جامعين بين أمري الدنيا والآخرة

ثم أني رأيتها كقصة قصيرة اقرب منها إلى الخاطرة
تقديري

ومن غير فلسطين تعلم أطفالها كيف ترتقي الأحلام فوق هامات الدنى. سلم اليراع. تقديري.

يالله
هو حلم كل أطفال فلسطين,
حتّى لعبتهم المفضلة" يهود وعرب"
نص رائع أديبتنا الكريمة
شكرا وأكثر

شكرا لتواجدك الطيب ولتفاعلك الراقي مع النص
بوركت أخي الكريم

ومن غير فلسطين تعلم أطفالها كيف ترتقي الأحلام فوق هامات الدنى. سلم اليراع. تقديري.

باقات ورود المحبة لأطفال فلسطين الحبيبة
وباقات شكري وامتناني لتواجدك الراقي في نصي
أهلا وسهلا بك وشكرا على حسن التواصل

طفل فلسطين
حاملا محفظته الصغيرة المزركشة بألوان علم بلاده ، كان الطفل يشارك في حفل للطفولة ، يحضره أطفال من شتى بلدان العالم .. مبتسما انتصب منشط الحفل إزاء الأطفال ، ثم طفق يسألهم عن أمنياتهم للمستقبل..حين وصل دور طفل المحفظة ، رفع عينيه إلى أعلى ثم خفضهما و قال: أسيرا أو شهيدا أحب أن أكون.

الأديبة المبدعة الأستاذة فايدة حسن:
لم يعد هذا هو حلم الطفل الفلسطيني وحده ؛ فقد نجح الغاصبون -دون قصدٍ منهم- أن يوحدوا أحلام الأحرار في ربوع الوطن..

تمنيت لو أن تكون الأمنيةُ هكذا:
منتصراً، أو شهيداً، أو أسيراً أحبُ أن أكون.

دام إبداعكِ أستاذة فايدة
خالص مودتي وتقديري

و من رضع البطولة و المجد في مهده, فهل يرضى بغير الشهادة أو الأسر
فعقيدته أن الموت أو السجن أكرم مليون مرة من حرية ذليلة وسط اللئام.
شكرا على هذه الومضة الرائعة أديبتنا.

الأديبة المبدعة الأستاذة فايدة حسن:
لم يعد هذا هو حلم الطفل الفلسطيني وحده ؛ فقد نجح الغاصبون -دون قصدٍ منهم- أن يوحدوا أحلام الأحرار في ربوع الوطن..

تمنيت لو أن تكون الأمنيةُ هكذا:
منتصراً، أو شهيداً، أو أسيراً أحبُ أن أكون.

دام إبداعكِ أستاذة فايدة
خالص مودتي وتقديري

بإذن الله سيكون منتصراً
شكرا لروعة ردك لمست من خلاله حسك الوطني العميق
أهلا بكِ وأهلا بالنصر بإذن الله تعالى سنكون نحن وأطفالنا منصورين

علَّم العالم كيف يكون الصمود مذ نشأ على حمل الحجارة في مواجهة صهيون
رائعة أديبتنا الفاضلة
بوركت