الاعلام العربي قصص مسروقه من غير العرب او مدبلجه من الهند وتركيا وكولومبيا
السؤال هل فشل العرب في كتابة اي هيافة لها بداية ونهاية
بداية التقدم ان اعترف بفشلي
نحن قوم لا نعترف بالفشل اذ يمكننا ان نجعل من قول الحمار حكم
قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
الاعلام العربي قصص مسروقه من غير العرب او مدبلجه من الهند وتركيا وكولومبيا
السؤال هل فشل العرب في كتابة اي هيافة لها بداية ونهاية
بداية التقدم ان اعترف بفشلي
نحن قوم لا نعترف بالفشل اذ يمكننا ان نجعل من قول الحمار حكم
العمل بشرع الله يجعل صفاتنا فى علو يليق بعلو انه شرع من له الصفات العلى سبحانه
صدقت والله ...
ولماذا نؤلف ( أي هيافة ) وتاريخنا مليء بالقصص الرائعة .. بل وحاضرنا أيضا فيه من المواضيع الإجتماعية كثير مما يمكن أن يوجه لفائدة المجتمع لا إفساده كما تفعل المسلسلات الأجنبية المدبلجة.
وملحوظة واحدة في تساؤلك :
نحن قوم لا نعترف بالفشل اذ يمكننا ان نجعل من قول الحمار حكماً
حكماً بالنصب لأنه مفعول به للفعل ( نجعل )
تحياتي وتقديري
لعلك تقصد الدراما العربية ..
نحن نلعن الغرب ونكيل له التهم ، ثم نتسول تأشيرة لبلاد الحريات والديمقراطية!
تحياتى
عمر
كنتُ سأشعر برضى أكبر لو استطعتُ اقتباس ردّ الأخ عمر الصّالح... فنحن حقّا نلعن الغرب و نكيل لأهله التّهم ثمّ نتسوّل و نُذلّ في سبيل الحصول على تأشيرة الدّخول إليه...
لا يكمن السّؤال في قدرتنا أخي رأفت على تأليف " الهيافة " المنشودة... فنحن نستطيع ذلك جدّا، القضيّة تكمن أساسا في مدى حريّتنا في قول أو نقل ما نريد، ثمّ في مدى اكتفائنا بذواتنا و بفكرنا دون أن نكون تابعين، من باب أنّ الأكثر مشاهدة هو ما تعرضه القنوات الغربيّة، لذلك تجدنا نتهافت على التّقليد، فالمُجرّب أجدى نفعا من تجريب جديد تلحقه خسارةٌ ماديّة محتّمة أو فشل إعلاميّ ذريع... أو تقريع جماهيريّ يئد الفكرة منذ البدء...
نحن نجلد ذواتنا أكثر ممّا يفعلون... و ندفن النّجوم قبل أن تسطع لمجرّد إدراكنا أنّها ستفعلُ بينما نحن جلوس... فلا يصحّ أن يضيء نجم و نحن لا نزال نمطط رؤسنا بحثا عن كسرة خبز في العتمة.
لا أعمّم، لكنّ هذا ما أشعر به!
...
شكرا لمجرّد سؤالك أستاذ رأفت
تحيّاتي
يا كم ينوء الأقحوان بالنّحل المبلّلِ بأُقاحِ الغير