يحكى ان عالما قد انفق ماله فى ابحاثه التى تصلح من حياة البشرية فقام احد اصدقائه باعطائه محلا تجاريا يديره وينفق منه فوقف العالم فى ذلك المحل التجارى وكلما جاء احد ليشترى سلعة غذائىية ان خذ يبين له اضرار الغذاء المصنع فينظر اليه المشتري نظرة سخرية وتناقل القوم قصة ذلك التاجر
واخذت السخرية منه حديث القوم
وجاء يوم اسنلامه جائزته العلميه فما ان خرج من بيته ذاهبا الى مجلس العلماء
اخذ اطفال القوم يقذفونه بالحجارة ويغنون العبيط اهه