لو نظر كل كاتب الى ما كتبه وفكر قليلا وسأل نفسه ماذا قدمت بكتابتى تلك
هل قدمت علما
هل اشر ت الى خلل ما
فان لم يكن
فماذا يكون بعدئذ
قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
لو نظر كل كاتب الى ما كتبه وفكر قليلا وسأل نفسه ماذا قدمت بكتابتى تلك
هل قدمت علما
هل اشر ت الى خلل ما
فان لم يكن
فماذا يكون بعدئذ
العمل بشرع الله يجعل صفاتنا فى علو يليق بعلو انه شرع من له الصفات العلى سبحانه
نعم صدقت ...
والمشكلة أيضا ليست في الكاتب , بل أحيانا تنشأ من القارئ أو المتلقي.
نحن بأيدينا صنعنا دكتاتوريات العرب .. وبأيدينا أيضا صنعنا علماء وأمراء وملوك الأدب.
دعوتك صحيحة ... لكنها يجب ألا تنحصر بالكاتب بل بالقارئ أيضا.
فهما طرفا المعادلة , وإن اختل طرف فيها على الطرف الثاني أن يشعر بالإختلال لا أن يتماشى معه.
تحياتي وتقديري
ليست المسألة في الإشارة إلى خلل أو تقديم علم فقط ، فالأديب مهمته أكثر من ذلك ، فكل ما يتعلق بصفاء الإنسانية وتصالح البشر مع البشر والطبيعة والحيوان والنبات وكل ما حوله هي من مهام الكاتب ، وقد يظهر لك مثلا بيت شعر بسيط عن الورد والشجر وما إلى ذلك ولكن يكون له تأثير كبير وتصالح النفس مع نفسها تنعكس على التصرفات أكثرمن بيت شعرٍ في ظاهره شديد اللهجة والنقد !
والموضوع طويل
محبتي