قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
وكم من ذكريات وحكايا دفنت تحت تلك الأنقاض ..!
ترى كم رسالة ستحتاج تلك الأمة بعد ..حتى تستيقظ من سبات شتوي داهمها وأشبعها نوما..؟!
فقد ذهبت كل رسائلنا أدراج الريح..!
وبحت حناجرنا من النداء والصريخ..!!
ندعو الله أن يرحم كل شعب جريح
- نثر من نبض الواقع وركامه ، أجدت فكرته وتصويره.
بارك الله فيك أخي الفاضل ..وجعل قلمك للحق ثائر ومناضل .
دمت بخير وسلام
وكم من طفل يلتحف العراء تحت سماء وطننا العربيّ الحبيب
كأنّ التشرّد بات رديف الطّفولة في دنيانا المجدبة من الرّحمة
دام حرفك يصهل بالحقّ مبدعنا
بشاعة وإجرام في حق الإنسانية ، ومسلسل بؤس ومعاناة يصطلي بها الشعب السوري
طائرات تقذف حممها على الآمنين، ودبابات ترسل لهيبها على المسالمين
نحرت الطفولة وقتلت البراءة وظهر جليا قسوة الظالم وموت قلبه
ولا يصدق العقل أو الواقع أن يظل النظام العنفي هذا قائما في سوريا
وسؤال يتخبط في رأسي لبشار:
من تظن نفسك ايها الغر ـ ألم تر سنن الكون؟؟
ألم تر أن لكل ظالم نهاية ومصير أسود؟؟
أتتخيل نهايتك أم تظن إنها لن تجئ
أتستطيع ان تضع رأسك على المخدة وتنام؟؟؟!!!!
ألا تخاف من كل تلك الرواح البريئة التي قتلتها
ولكن لا اقول إلا : حسبى الله ونعم الوكيل.
سامحنى أخي ـ لم أرد على قصتك
ولك ولكل اهل سوريا دعواتي.
رسالة المعاناة بصدق وحسرة على ما جرى وما يجري لأطفال حرموا الطّفولة، ولأمّة باتت تحت بؤس التّشرذم والإبادة
بوركت
تقديري وتحيّتي
اطمان الارسال العربى قطع من زمان
فريسيفر عقولهم لا يعمل
العمل بشرع الله يجعل صفاتنا فى علو يليق بعلو انه شرع من له الصفات العلى سبحانه