رُبّما عَقُمَ التّراب فمن كثرة ما ارتوى بدماء قابيل لم يَعُد للخصبِ مكان بين جُزيئاته
ومضة قويّة معبّرة تشرعُ أبوابها للتّأويل والتّحليل
دمت مبدعا
وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شويَّة» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: عيسى سلامي »»»»» قراءة نظرية الخليل بعينَـيّ صاحب عروض قضاعة لا بأعينكم» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» المنفى» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» المنافقون فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
رُبّما عَقُمَ التّراب فمن كثرة ما ارتوى بدماء قابيل لم يَعُد للخصبِ مكان بين جُزيئاته
ومضة قويّة معبّرة تشرعُ أبوابها للتّأويل والتّحليل
دمت مبدعا
ان الله لايصلح عمل المفسدين
مهما جدوا وعملوا
سلمت يمنيك
دمت بخير
يا للخسارة!
ومضة اختزلت الكثير
بوركت
تقديري وتحيّتي
يبدو أن العبد قد جد في الطلب لكن جاءت الرياح بما لا تشتهيه السفن ؟! تبقى التأويلات متعددة كما أشار السادة الأدباء قبلي، لكن أرى أنه لا اجتهاد مع القدر.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عباس العكري
أبدعتَ أديبنا القدير عباس العكري إذ جعلتَ القفلة مفتوحة تتيح للقارئ كتابتها على النحو الذي يشاء مما يعطي فاعلية وحياة للنص. تقديري ومودتي