العثرة
بينما كانت تسابقُ الزمن بقفزاتٍ واسعة وسريعة، عثرت في صخرةٍ قاسية ، كسرت ساقها.. سبقها الزمن .. وهي لا تزالُ هناك تُجَبِّرُ كسرين.
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
العثرة
بينما كانت تسابقُ الزمن بقفزاتٍ واسعة وسريعة، عثرت في صخرةٍ قاسية ، كسرت ساقها.. سبقها الزمن .. وهي لا تزالُ هناك تُجَبِّرُ كسرين.
ربما كان الكسر الثاني هو الأمل الذي خاب بعدما فاتها قصب السبق ..
خاطرة جميلة أديبتنا .
تحياتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
أما كان كم الأفضل ان تساير الزمن
ففي العجلو الندامة وفي التأني السلامة
مودتي
ما أصعبها من عثرة كسرت ساقها
وكسرت نفسها الوثابة بأمل الوصول السريع
ومضة رمزية عميقة معبرة
تنسجين بباذخ حرفك جمالا، وتنثرين بحكمتك المعاني ألقا.
دمت بكل خير.
كسران قاسيان يحتاجان إلى جبيرة الصّبر
بوركت
تقديري وتحيّتي