حان وقت الرحيل
فتمهلنا ... وتكسرت حولنا كل المقاييس .
فصمتنا وأرهفنا السمع لهذا العزف الجميل ، وتمنينا إن نبقي هكذا دون رحيل .
معزوفة لا تقل جودة بل تزيد عن سابقتها منكم أخي العزيز ـ أحمد فؤاد
خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد كتاب عظيم الأجر في قراءة القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إسقاط الحق» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخديعة الكبرى ..» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة في مقال الطاقة الروحية براهين من العالم الآخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
حان وقت الرحيل
فتمهلنا ... وتكسرت حولنا كل المقاييس .
فصمتنا وأرهفنا السمع لهذا العزف الجميل ، وتمنينا إن نبقي هكذا دون رحيل .
معزوفة لا تقل جودة بل تزيد عن سابقتها منكم أخي العزيز ـ أحمد فؤاد
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليال
ليال
ردكِ تلك المرة أعجزني عن الرد ، سهل ممتنع ممتع .
يعجبني مروركِ المميز دائماً .
إبقِ بخير
أحمد فؤاد
دام حرفك أنيقا مبدعاأخي أحمد والحمد لله على السلامة بعد طول الغياب
أخي .. هنا :
لم تعد هناك حروف في معجمي
و انتهى الكلام
فالصمت الآن .. أصبح أفضل
قلت ما هو حق أن يقال على العتبات ، و بين دفتي الباب !
سبق ناقد و كتب إليك بملحوظة ، و بها أكتفي .
أرجو من الفاضل حسام محمد حسين أن يلزم الفصحى في ردوده .
تحيتي .
أخي الحبيب / عاقد الحاجبينالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاقدالحاجبين
كم كان مرورك جميلاً هنا ، أتمنى أن يكون دائماً ، لأن مرورك في حد ذاته بريقاً خاصاً يُضاف على أي موضوع.
بالنسبة للخوامش ، فقد عدّلت ما قد تفضّلت أنت بتصحيحه ، ما عدا النقطة الثانية حيث قصدت أنا أنها جاءت بتلك الحالة قبل سفرها.
كل التقدير
أحمد فؤاد
نص تغتاله زخات ألم الرحيل
مفعم بأنات البوح المتلاطم أمواجه
لك أسلوبك المميز في البوح الشفيف
قرأت هنا حروفا تألقت بفيض المشاعر.
رائع أنت وكفى.