أشار بيده إليها ...
جاءت إليه مسرعة..
نظر إليها..
أشار لها فإنصرفت..
أشار إلي أخري
.....
أشار لها فإنصرفت..
-ها هي أخري أَظُـنُّهَا بُغْيَتِي
نظرإليها..
-نعم هي
مد يده نحوها..
جلس بجوار السائق
-إنطلق ..
تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمّا قبل ....» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إقناع» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»»
أشار بيده إليها ...
جاءت إليه مسرعة..
نظر إليها..
أشار لها فإنصرفت..
أشار إلي أخري
.....
أشار لها فإنصرفت..
-ها هي أخري أَظُـنُّهَا بُغْيَتِي
نظرإليها..
-نعم هي
مد يده نحوها..
جلس بجوار السائق
-إنطلق ..
وما من كاتب الا سيفني ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بخطك غير شئٍ يسرك في القيامة ان تراه
عفواً الكلمة الأخيرة في القصة تشكيلها كالأتي :
-إِنْطَـلِقْ
يالك من قاص
تغير وجهتنا 180 درج ومع أخر حرف
طبعا لم نفكر أنها أنثى
إذ ليس من المعقول أيكون له ذلك التأثير
يوميء فتأتي ثم أخرى فتنصرف
+++ تحت ألف انصرفت وضعت همزة لماذا ؟
آسف لتطفلي
دمنت مبدعا
شكراً لمرورك الكريم سيدي الفاضل
لكن الهمزة تحت فانصرفت كانت خطأ طباعي
شكراً علي التعليق
هل تكفي رائع لوصف قدرتك على التمويه!
هذه هي الكتابة للكتابة فقط، لكنها منحتنا الممتعة
أشكرك
ومضة جميلة غيرت آخر كلماتها سير اللقطة كاملا
ماتع حرفك والفكرة
تحاياي
أداء جميل لمداعبة المعنى وتوجيه الفهم إلى وجهة أخرى.
أرجو أن تكون بخير!
تقديري
ذكاء في رسم الحرف وتميه المعني
شديد اعجابي
وتقديري
سرد بتمكن يأخذ بإنتباه وتفاعل المتلقي ـ وقفلة مباغتة
تقلب حساباته رأسا على عقب،
إبداع وتمكن وأداء جميل
دام إبداعك.