هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
دمت بكل الخير شاعرنا وأستاذنا العمرى
بارك الله فيك ونصرك على من يملأ قلبه حقداً
لنقاء قلبك وصفاء سريرتك
دمت لنا عزاً وفخراً أستاذنا
ماشاء الله وتبارك الرحمن..
أيُّ شعرٍ وأيُّ حكمةٍ هذه التي أبدعت وأمتعت
وأيُّ شاعرٍ أناخ الشاعريّه وامتطى صهوةَ الإبداع !
قصيده من الصدقِ بمكان لأن تلمس إحساسها..!
ومن البلاغة بأسلوبٍ يُخرسُ ألسنَ الإعجاب !
ومن العزّةِ بتاجٍ يجعلك تسمو وتتماهى مع مفاخرها !
أعادت إلى الذاكره شاعر الحكمه وفيلسوف الشعراء أبا العلاء المعرّي..
ألا في سبيلِ المجدِ ما أنا فاعلٌ عفافٌ وإقدامٌ وحزمٌ ونائلُ تعدُّ ذنوبي عند قومٍ كثيرةً ولا ذنبَ لي إلاّ العُلا والفضائلُ
**********
زَمَانٌ يَرَى الدَّيْجُورَ صُبْحَاً وَأَهْلُهُ يَرَونَ الهَوَى حُكْمَاً فَغَصَّ صَوَابُ
وكأنهُ يقول:
إذا عيرَّ الطائيَّ بالخلِ مادرٌ وعيَّرَ قساً بالسفاهةِ باقلُ وطاولتِ الأرضُ السماءَ سفاهةً وفاخرتِ الشهبَ الحصى والجنادلُ فيا موتَ زر ْ إنَّ الحياةَ ذميمةٌ ويانفسُ جدّي إنَّ دهرَكِ هازلُ
**********
عِتَابِي إِذَا جَارَ الكِرَامُ مَثُوبَةٌ وَعَفْوِي إِذَا جَارَ اللِئَامُ عِقَابُ
وكأنهُ يقول كما قال البحتري
ذريني وإياهم فحسبي صريمتي إذا الحربُ لم يُقدحْ لمخمدها زندُ !
بل يستدعي المقنّع الكِندي حين قال:
وإنَّ الذي بيني وبين بني أبي وبين بني عميّ لمختلفٌ جدّا ولا أحملُ الحقدَ الدفين عليهمُ وليس رئيسُ القومِ مَن يحملُ الحقدا!
*************
أَيُمْدَحُ بَعْضُ السَّجْعِ مَدْحَاً لِطَيْرِهِ وَشَدْوِي عَلَى أَعْلَى الغُصُونِ يُعَابُ
وهنا يعيد للذاكره قول أحدهم:
أحرامٌ على بلابلةِ الروضِ حلالٌ للطّيرِ من كلِ جنسِ !
د.سمير القصيده أثارت الإعجاب ونبشت الذاكره وجددت الحب
فلك كل التحيّه والإعجاب
للتثبيت
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
أرى أن هذه الأبيات من روائع سمير العمري لا شك في ذلك
ولكن أروع ما في القصيدة أنها ليست حديث الشاعر عن نفسه ولكنه حديث القصيدة عن نفسها !!!
نعم صدق الشاعر وصدقت القصيدة.
القصيدة تحتاج لمن له خبرة بالذهب والبلاتين ليثمنها وليس لمن ينبهر بكل ما هو أصفر.
د. سمير العمري ، أيرضيك أن تعرف أنه مازال هناك من يعرفون أن من الأبيض ذهباً ؟
ايها الشاعر المفلق , لله انت من شاعر مُجيد
والله انها لرائعة اضرمتها المحن !
وما علمت العسر الا مبشرا باليسر
لك كل الود والتقدير
أقول يا دكتور ...
والله وأنا أقرأ هذه القصيدة انفتح أمامي ألف باب ولم يغلق ....
لله أنت ما أجمل قلمك ..
كبير أنت وربي .....
بارك الله بك أخي الحبيب عبد الملك أيها الصادح بالخير الناطق بالود الجواد بالمدح.
نعم أخي لا أحسب الشعر العربي إلا عاد من خلال رابطة الواحة الثقافية ، ولا أحسبه إلا سيعود أكثر وأرقى.
فخور أنا بك وبكل شاعر وأديب ومتذوق ومدرك لدور الشعر وأهميته في الرقي بالذائقة وتنقية النفوس.
تحياتي وامتناني