قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ((..جمرُ الدمعِ..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال البحث عن الكنوز المفقودة .. ما بين العلم والسحر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
دمت بكل الخير شاعرنا وأستاذنا العمرى
بارك الله فيك ونصرك على من يملأ قلبه حقداً
لنقاء قلبك وصفاء سريرتك
دمت لنا عزاً وفخراً أستاذنا
ماشاء الله وتبارك الرحمن..
أيُّ شعرٍ وأيُّ حكمةٍ هذه التي أبدعت وأمتعت
وأيُّ شاعرٍ أناخ الشاعريّه وامتطى صهوةَ الإبداع !
قصيده من الصدقِ بمكان لأن تلمس إحساسها..!
ومن البلاغة بأسلوبٍ يُخرسُ ألسنَ الإعجاب !
ومن العزّةِ بتاجٍ يجعلك تسمو وتتماهى مع مفاخرها !
أعادت إلى الذاكره شاعر الحكمه وفيلسوف الشعراء أبا العلاء المعرّي..
ألا في سبيلِ المجدِ ما أنا فاعلٌ عفافٌ وإقدامٌ وحزمٌ ونائلُ تعدُّ ذنوبي عند قومٍ كثيرةً ولا ذنبَ لي إلاّ العُلا والفضائلُ
**********
زَمَانٌ يَرَى الدَّيْجُورَ صُبْحَاً وَأَهْلُهُ يَرَونَ الهَوَى حُكْمَاً فَغَصَّ صَوَابُ
وكأنهُ يقول:
إذا عيرَّ الطائيَّ بالخلِ مادرٌ وعيَّرَ قساً بالسفاهةِ باقلُ وطاولتِ الأرضُ السماءَ سفاهةً وفاخرتِ الشهبَ الحصى والجنادلُ فيا موتَ زر ْ إنَّ الحياةَ ذميمةٌ ويانفسُ جدّي إنَّ دهرَكِ هازلُ
**********
عِتَابِي إِذَا جَارَ الكِرَامُ مَثُوبَةٌ وَعَفْوِي إِذَا جَارَ اللِئَامُ عِقَابُ
وكأنهُ يقول كما قال البحتري
ذريني وإياهم فحسبي صريمتي إذا الحربُ لم يُقدحْ لمخمدها زندُ !
بل يستدعي المقنّع الكِندي حين قال:
وإنَّ الذي بيني وبين بني أبي وبين بني عميّ لمختلفٌ جدّا ولا أحملُ الحقدَ الدفين عليهمُ وليس رئيسُ القومِ مَن يحملُ الحقدا!
*************
أَيُمْدَحُ بَعْضُ السَّجْعِ مَدْحَاً لِطَيْرِهِ وَشَدْوِي عَلَى أَعْلَى الغُصُونِ يُعَابُ
وهنا يعيد للذاكره قول أحدهم:
أحرامٌ على بلابلةِ الروضِ حلالٌ للطّيرِ من كلِ جنسِ !
د.سمير القصيده أثارت الإعجاب ونبشت الذاكره وجددت الحب
فلك كل التحيّه والإعجاب
للتثبيت
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
أرى أن هذه الأبيات من روائع سمير العمري لا شك في ذلك
ولكن أروع ما في القصيدة أنها ليست حديث الشاعر عن نفسه ولكنه حديث القصيدة عن نفسها !!!
نعم صدق الشاعر وصدقت القصيدة.
القصيدة تحتاج لمن له خبرة بالذهب والبلاتين ليثمنها وليس لمن ينبهر بكل ما هو أصفر.
د. سمير العمري ، أيرضيك أن تعرف أنه مازال هناك من يعرفون أن من الأبيض ذهباً ؟
ايها الشاعر المفلق , لله انت من شاعر مُجيد
والله انها لرائعة اضرمتها المحن !
وما علمت العسر الا مبشرا باليسر
لك كل الود والتقدير
أقول يا دكتور ...
والله وأنا أقرأ هذه القصيدة انفتح أمامي ألف باب ولم يغلق ....
لله أنت ما أجمل قلمك ..
كبير أنت وربي .....
بارك الله بك أخي الحبيب عبد الملك أيها الصادح بالخير الناطق بالود الجواد بالمدح.
نعم أخي لا أحسب الشعر العربي إلا عاد من خلال رابطة الواحة الثقافية ، ولا أحسبه إلا سيعود أكثر وأرقى.
فخور أنا بك وبكل شاعر وأديب ومتذوق ومدرك لدور الشعر وأهميته في الرقي بالذائقة وتنقية النفوس.
تحياتي وامتناني