ابدعت ابا حسام
رعاك الله
دمت سامقا
غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ابدعت ابا حسام
رعاك الله
دمت سامقا
د. سمير ...
أيها الفذ شعرا وفكرا ورصانة وأصالة
كأني أمام البوصيري
استفتحت هنا بأسلوب قديم اصيل .. تشبيبا وعشقا
بدأت من صفاء الحب الإنساني
وانتهيت إلى صفاء العشق الإلهي
وفي الحالتين كان القلب ..
شوقك في الحالتين صادق
وندمك عن أشياء أيضا صادق
ودعاؤك أرجو الله أن يبلغك منه أقصاه
ويعطر صدرك وزهرة قلبك بزيارة بيته الحرام.
أنت الأستاذ ولي ملاحظة التلميذ وهي استفسار لا أكثر
وَهَـلْ أَصَابَـكِ مِـنْ هَـارُوتَ فِتْنَتُـهُحَتَّى سُحِرتُ بِحُسْـنِ الجِسْـمِ وَالشِّيَـمِ
أما كان أولى أن تكون القد بدلا من الجسم ... ربما أنا مخطيء ..أرجو ذلك.
وسامح خربشتي هنا
لكالود الخالص.
أخوك
محمد نديم.
أخي الحاج ابا حسام :ـ
أظن أنك أديت فريضة الحج أثناء عملك في السعودية . وهذا واضح من دقة وصفك لمشاعر الحج خطوة بخطوة.
أنا لا اجامل أحدا في ردودي ولكن بحق هذه قصيدة استثنائية . يحق لك أن تفخر بها. وان تجعل بعض ابياتها توقيعا لك وتسميها البردة العمرية .فهي لا تقل روعة وجمالا عن بردتي البوصيري وشوقي. جزيت خيرا على ذلك وأجزل لك الله الأجر ورزقك حج بيته مرات كثيرة .
أخوك الدعيكي
ما شاء الله ، تبارك الله رب العالمين
نعم اخي وأستاذي هذا هو الشعر، وبهذا ؛ فانت من شعراء البردة؛ فالقصيدة معرضة ووزنا وشوقا تحكي هذا، وكأني اراكتعانق البوصيري وبا كثير والبارودي وشوقي
كنت كتبت قصيدة في السيرة النبوية استعير مها أول بيتين؛لأضيف إليهما بيتاً هنا:
الله أكبر كم في الحب من نعم = وكم شفى الحب موجوعاً من السقم
وكم روى الحب عشاقاً على ظمأٍ = فأزهروا ببديع القول والكلم
منهم سمير الهوى من بالغرام سما =في حب سيد خلق الله كلهم
باترك الله فيك وبك وعليك، أخي وأستاذي الحبيب في نهج البردة الجديد
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
قصيدتك لها في نفسي
ألف قصة
لذا قد أعود