نظرات فى مقال المنقرض الأفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» أوهام خادعة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قصيدتي: Time Has Come وترجمتها.» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
نعم قصة قصيرة جدا جدا حرمتنا من معرفة سبب القذيفة واحساس المصاب واهلى وطريقة المعالجة
مثل هذه النصوص تكون سلاحا ذو حدين مفيدة ولكن تكرس السطحية اتمنى القليل من التفاصيل كي اعترف وانا من يحاول تقليد القصة القصيرة جدا ان نجعل الاخرين يعترفون بها . تحياتي
أختي الكريمة صابرين
قصة رائعة فكرة و أسلوبا
استمري على هذا النهج مع القصة القصيرة جدا و التي تمضي بسرعة الصاروخ لاحتلال موقعها المتقدم بين الأنواع الأدبية مهما كرهها غير القادرين على نسج خيوطها ممن يحبون اللت و العجن و القيل و القال و التطويل في الشرح و التفسير .
هنا تكمن قدرة الأديب ذي الخيال الواسع و المتمكن من أدوات التكثيف
أصفق لك إعجابا
مهما كرهها غير القادرين على نسج خيوطها ممن يحبون اللت و العجن و القيل و القال و التطويل في الشرح و التفسير .
هنا تكمن قدرة الأديب ذي الخيال الواسع و المتمكن من أدوات التكثيف
(سعيد أبو نعسة)
أستغرب على أديب كبير مثل الأستاذ سعيد ابو نعسة ان يقول مثل هذا الكلام ، وأوجه له رسالة بانني شخصياً سأتصدى لأي محاولة تشوة هذا الفن ما حييت سواء على النت ، أو بالواقع ... ما يسمى القصة القصيرة جداً جداً هذا ما هو إلا عجز عن السرد ، والتعبير عن حالة زهق و ملل كتابي ، لا يستطيع خلالهما الكاتب مواصلة السرد ، والإمتاع الفني لظروف إما تتعلق بالوقت ، أو لظروف نفسية تقف حائلاً بينه وبين الإسترسال ، المعتمد على صفاء الذهن ...
تحيتي ، وأعتذر عن اللهجة ،
:NJ: :NJ: :NJ:
الكاتبة القديرة صابرين الصباغ
قصة جميلة ومعبرة
وانا اشجع هذا النوع من القصص
الذى يختصر الكثيرمن المعاناة ببساطة
وفى نفس الوقت يترك مساحة للمتلقى للتفاعل مع النص
وكما سبق وتحدثت حول هذا الموضوع
هذا النوع له خصائص متفردة بعيدة عن خصائص القصة القصيرة
بالتوفيق
أستغرب على أديب كبير مثل الأستاذ سعيد ابو نعسة ان يقول مثل هذا الكلام ، وأوجه له رسالة بانني شخصياً سأتصدى لأي محاولة تشوة هذا الفن ما حييت سواء على النت ، أو بالواقع ... ما يسمى القصة القصيرة جداً جداً هذا ما هو إلا عجز عن السرد ، والتعبير عن حالة زهق و ملل كتابي ، لا يستطيع خلالهما الكاتب مواصلة السرد ، والإمتاع الفني لظروف إما تتعلق بالوقت ، أو لظروف نفسية تقف حائلاً بينه وبين الإسترسال ، المعتمد على صفاء الذهنمهما كرهها غير القادرين على نسج خيوطها ممن يحبون اللت و العجن و القيل و القال و التطويل في الشرح و التفسير .
هنا تكمن قدرة الأديب ذي الخيال الواسع و المتمكن من أدوات التكثيفمهما كان الاختلاف بارز وواضح يجب ان يظل حول الافكار ولا يجب ان يتطرق للاشخاصمع عالم الهمبورغر ، واللحوم المستوردة ، دخلت علينا هذه المسميات ، قصة قصيرة جداً ، قصة قصيرة جداً جداً جداً ....... وهذا كله ما يخالف طبيعتنا العربية التي تميل إلى الإسترسال ، واعتصار إفرازات المشاعر ، لحصاد المشاعر المتأججة ، والتي يمتاز بها العالم العربي ، والتي نحن في حاجة إلى تأصيلها بعد أن خيم علينا البرود ، لم تلق نجاحاً هذه الأنواع من القصص ببحيرتنا ، على الرغم من أنه صار لها كتّابٌ مختصون بكتابتها ، لكنها لم تأت كتجربة مجردة لهم ، ولم تحظ إلى الآن بنوع من المغامرة المتفردة لكاتب معين ، فمكن يكتب هذا النوع لابد وأن يكون قد سبق له تجارب ماضية ما بين الرواية ، والقصة ، والقصة القصيرة ، و في تقديري الشخصي ان هذا اللون الكتابي لا يمكن أن نطلق عليه لفظة قصة ، لأنه يعتبر ظلماً وإجحافاً لهذا الفن ، الذي ظلم برقعتنا العربية منذ الازل ، بل أفضل أن يطلق عليه ، فكرة قصيرة جداً ، أو ومضة قصيرة جداً جداً جداً جداً ، لأن اليوم بدأ يبزغ فجرٌ جديدٌ في عالم القص القصير ، حتى أنه شارف على المنهجية البحتة ، ومثل هذه المحاولات ، والتي يعتبرها البعض نوعاً من التمكن
ولايجب ان يكون شخصى والانفعال يقلل من قيمة الحوار
استاذ سامى الاستاذ سعيد ابو نعسة
قال رأيه وانت ايضا قلت رأيك
هو ذكر مميزات القصة القصيرة جدا وانت ذكرت عيوبها
ويظل الكلام نقطة فى بحر الحوار وليس كل وجة نظر فردية تسود
وانا لا ارى سبب للانفعال فلم يزكر استاذ سعيد اسمك او توجه لك بحديثه
وان كان عرض رأيه بحساسية
انت ايضا فعلت ذالك
لكن ما اقوله ان الموضوع ليس فردى او شخصى ولا يجب ان يكون كذالكا ما هو إلا عجز عن السرد ، والتعبير عن حالة زهق و ملل كتابي ، لا يستطيع خلالهما الكاتب مواصلة السرد ، والإمتاع الفني لظروف إما تتعلق بالوقت ، أو لظروف نفسية تقف حائلاً بينه وبين الإسترسال
تتصدى لأى شىء ولماذامثل الأستاذ سعيد ابو نعسة ان يقول مثل هذا الكلام ، وأوجه له رسالة بانني شخصياً سأتصدى لأي محاولة تشوة هذا الفن ما حييت سواء على النت ، أو بالواقع ... ما يسمى القصة القصيرة جداً جداً هذا ما هو إلا عجز عن السرد ، والتعبير عن حالة زهق و ملل كتابي ، لا يستطيع خلالهما الكاتب مواصلة السرد ، والإمتاع الفني لظروف إما تتعلق بالوقت ، أو لظروف نفسية تقف حائلاً بينه وبين الإسترسال ، المعتمد على صفاء الذهن ...
العالم رحب ويتسع للكثير والزمن كفيل بتصفية الثمين من الرث
شكرا لك
أحبائي
أستغرب بدوري و بشدة أن يأخذ الأستاذ محمد البوهي المبادرة لتحطيم نوع أدبي أخذ يشق طريقه بقوة و إبداع و جمال و أن يجيّر كلامي و كأنه موجه شخصيا إليه .
أنا لم أقصده شخصيا بكلامي و إنما قصدت كل من يحاول الإساءة إلى نوع أدبي جميل أحبه شخصيا و أميل إليه رغم براعتي في كتابة القصة القصيرة و التي شهد بها الأستاذ البوهي شخصيا في غير موقع أدبي .
لقد حاول الأدباء تحطيم الشعر الحر و قصيدة النثر و هما الآن الممثلان الشرعيان و الوحيدان للشعر العربي و كذلك فالمستقبل هو للتجديد و للقصة القصيرة جدا والزمن كفيل بإثبات وجهة النظر هذه .
فليكتب كل أديب ما شاء من الأنواع الأدبية و لكن لا يحق له أن يعيب على غيره ميله إلى نوع أدبي بعينه و إلا كان هذا تحكما غير مبرر و مصادرة للفكر لطالما نادينا بالتخلص منها فما بالنا نمارسها على أنفسنا ؟؟
فليتسع صدرك يا أستاذ محمد و اكتب ما شئت فلا أحد سيعترض عليك و دع غيرك يكتب ما يشاء .
دمتم في خير و عطاء
حسام السيد
شكراً لك ، وتحية محلها القلب .
سلاماً
تحيتي
أخي الحبيب والناقد الفذ
وأستاذي / سعيد أبو نعسة .
أنت قلتها الآن ، لكل كاتب أن يكتب ما يشاء ، ولكن لا يجب أن يلغي المراحل السابقة ،وأما عن استشهادك بمملكة الشعر ، فقد ظهر شعر الحداثة بعد ان مر فن الشعر عموما بمراحل متأصلة ، أصلها ثابت وفرعها في السماء ، أما فن القص ، فقد ظلم ومازال يرسخ له قاعدة ثابته يستند عليها للإستمرارية ، وبدورنا لابد وأن نعمل معاً على ذلك ، طبعاًُ أنت أستاذنا ، و لا يجب أن أقول لك هذا ، وبالطبع لكل مقام مقاله ، وأنت أعلانا مقاماً يا رجل ، لكنك كنت قاسياً جداً وأنت تعيب على كتاب القصة القصيرة التى تعتمد السردية ، قسوة لم نعهدها منك ... فأنت أستاذنا ، ولكل مقام مقال ، وأنت أعلانا مقاماً ، ومقدماً علينا ...
ودي وتقديري ،
لنا حديث آخر بإسهاب ...