أ. مازن لبابيدي
أهو حظي العاثر أني لم أتشرف بحضورٍ كـ حضورك يشبه خطى الربيع على ندى الزهر، أم هو حظٌ جديد يرتسم بقراءة نصٍ أجده قريبٌ لنفسي كثيراً.
تبقى يا أستاذي الطفولة هي الرداء الأبيض الباقي على سجيته حتى يلطخه العمر بالسواد.
كم طوقتني كلماتك كعقد ياسمين شامي، شكراً لك أ. مازن، وشكراً لترشيحك الكريم.
ودي وتقديري