الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» // رســالة إلــى أبــي // ;» بقلم أحمدعبدالمجيدالرفاعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ورقات من دفاتر القلب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» * المخيم *» بقلم عبد الرحمن الكرد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» قراءة فى مقال أضخم المخلوقات التي مشت على وجه الارض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
المبدع والحكيم د. مازن لبابيدي
أترقب بصدق مرورك ، وأنتشي بإطرائك لنصوصي، فأنا على يقين من خصامك الثابت للمجاملة إن كانت على حساب اللغة وحق الأدب
أما الخاتمة أخي .. فلم أجد أشد منها وطأة وأعنف منها ردا على الإمعان في خيانة الثقة، باتكاء عليها ويقين من امتلاكها وتعام عن حقيقة أن للآخر مهما تسامى طاقة على التحمل لن يجاوزها ...
وأما العنوان فلعلك أصبت ... ولكنه كان
أسعدتني بمرورك الكريم أخي
دمت بألق
الصيد من هذا النوع ضرب من الإدمان
لا يقل عن إدمان المخدرات أو الكحول
و مهما حاول المصاب به التخفي
فسينكشف يوما و يفتضح أمره
***
نص موفق مبنى و معنى
سلم يراعك باسقا
أختي الفاضلة ربيحة
نزار
التعديل الأخير تم بواسطة نزار ب. الزين ; 15-02-2011 الساعة 03:33 AM سبب آخر: تصويب خطأ إملائي
النسيج اللغوي للقصة أقرب للكمال الأدبي
سلاسة في الأسلوب
تركيز واضح
لغة متينة حية بنسق شعري لا يخدش الحياء مطلقا
موفقة أنت أكيد
حفظك ربي
الأستاذة المبدعة ربيحة الرفاعي ..
أبدعت و أكثر ,,
يبدو أن المرأة تفهم عقل الرجل تماماً، ولكن الرجل لا يريد أن يفهم عقل المرأة وهنا تبدأ المشكلة . لتتحول المرأة إلى صياد من نوع آخر لتصطاد الحقيقة من بين مجموعة من الأحاديث و الأفعال التي يحاول الرجل إقناعها بها .
فيبدأ بينهما جدار بالارتفاع لبنة لبنة كما ورد في قصتك المؤثرة.
و تبدأ المرأة بتخطي الحواجز للمحافظة على الرجل إلى أن يصبح السور عاليا يصعب عليهما تجاوزه فيتحول الصياد بطل القصة ضحية أفكاره وتصرفاته فيخيب ظنه بنفسه فلم يعد ذلك الصياد قادر على أن يقنع حتى من أحبها و أحبته .
ويبقى غض البصر من أسباب السعادة الزوجية فلا بديل عن العودة إلى الدين لكي تستقيم الحياة .
القدرة العظيمة لدى المرأة على الحب والصبر والتضحية والعطاء المتجدد تجعلها
مخلوق عاطفي ذكي و مفكر جداً وحبها مفكر وليس عشوائي فتتصرف بذكاء العاطفة.. محاولة أن تجد مكاناً للثقة للاستمرار.
قصة تجبر القارئ على القراءة بعناية لآخر حرف مرات و مرات.
دمت بخير.
أنا طلاَّعُ مجْدٍ للنُّجومِ ولا أخشى لمن تحتَ الغيومِ