يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلعة الهدى» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قصيدة للشاعر الليبي علي الفيتوري!» بقلم جوري الفرجاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الرجوع المستحيل ..» بقلم فجر القاضي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
نعم قد يبدو الموضوع مفهومًا على مطلقه فلا يقدم فكرةً ذات اتصال مع خصوصية في الحدث ، ولكني أؤيد الأساتذة الكبار أن المقصود هو ما وصلنا إليه من ارتفاع نسبة ازهق الأرواح تحت ظل الأنظمة الطاغية التي لاتتوانى عن قتل الإنسان بسهولة ما نفعل مع الذباب
رمزية جميلة بارك الله بك مبدعا
مودتي وكثير تقديري
اختزال جميل لمسألة مهمة جداً
وأمر بات منتشراً في زماننا الذي لا يعرف القاتل لم قتل ، ولا المقتول فيما قتل ..
والشارع هنا مفتوح لمعانٍ عدة
والغدر له معنىً واحد
هو الانحطاط الخلقي والسقوط في جحيم الشهوة
خالد يوسف أبو طماعه
وماذا يراد من الكاتب المتميز غير وضع المعنى الجميل في قالب جميل
وقد فعلت ..
تحياتي ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
نعم ، هذا ما وصل إليه الحال أن يكتب المرء وصيته قبل الخروج بعد فقد الأمان.
ومضة معبرة ومؤلمة!
تقديري
ومضة تحاكي الواقع الأليم
لقطة بارعة من قاص مقتدر
دام حرفك مبدعاً.