اعود مسجلا اعجابي
لترتفع
محبتي وتقديري
نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» علّي ضحكتك علّي» بقلم فريد عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في قصة فوزي الشلبي الوردة ليست لك وحدك» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»»
اعود مسجلا اعجابي
لترتفع
محبتي وتقديري
**(( هذا كتابٌ سوْفَ تَقْرؤهُ ... أجْيالُ أمّتِنا مَدى الْحُقَبِ
نهْرُ الشّعوبِ يَسيرُ في ثِقةٍ ... فَوْقَ السّدودِ وسادَةِ الْعَجَبِ // تحية
من القلب شاعرنا الجميل على تلك الزهور الشذية بحب مواطن
الذكرى وأرض الحب والسلام ... ولا أقول إلا : إصنع خلاصك أيها العربي ...
حُـبّيك أقبل هاتفا أدبي ... ودمت والإبداع ))**
كدأبك تنعش الذائقة دومًا ببديع الشعر والإحساس والنبل
قصيدة باذخة من شاعرٍ قدير
محبتي أيها المبدع الجميل وكثير تقديري
الصديق الشاعر القدير
محمود فرحان حمادي
شكرا جزيلا لكرم المرور الراقي وبهاء الحضور والقراءة الرائعة والمشاركة العزيزة.
كتبت هذه القصيدة عندما رأيت الشاب التونسي محمد بوعزيزي وهو يحترق فأتت القصيدة وكأنها على لسانه.
دمت بألف خير وشعر!
مودتي وتقديري
خالد شوملي
الشاعر القدير
صادق البدراني
شكرا جزيلا لبهاء الحضور وروعة المشاركة القيمة التي تدل على قراءتك العميقة للقصيدة وروحك الصافية.
سعيد جدا بهذا المرور الراقي. وملاحظتك سليمة وهي زهرة في حديقة القلب فشكرا جزيلا لك مرة أخرى.
دمت بألف خير وشعر!
تحياتي وتقديري
خالد شوملي
القدير حد الدهشه
شاعرنا خالد
رائعة جديدة من روائعك
تتصدر قائمة التميز
تهفو الرووح دوما لعذووبة لحنك
وتتهادى النفس طربا لرقي العزف
أيها السامق
عذب أنت بقلمك وجميل بمنثور حرفك
سعدت بتواجدي هنا بين الحرووف
دمتَ بكل ودّ سيدي
تقديري واحترامي
الأستاذ الشاعر القدير خالد الشوملي
كم أنا معجب بشاعريتك المتوقدة .
في كلِّ حُلْمٍ يُقْسِمونَ لنا
سَيُطرِّزونَ الليْلَ بالشّهُبِ
أوَ لمْ يقولوا سَوْفَ نُرْجعُكمْ
ويُحاكُ ثوْبُ القُدْسِ بِالْقَصَبِ؟
حَتّى صَداهُمْ لا يُصَدّقُهُمْ
والشّعْبُ ضاقَ بِلُعْبةِ الْخُطَبِ
أسجل إعجابي بقصيدة تركت أثر كبير هنا .
دمت بخير و سعادة.
أنا طلاَّعُ مجْدٍ للنُّجومِ ولا أخشى لمن تحتَ الغيومِ
لا تبْخلي بالزّيْتِ والْحَطَبِ
رُشّي عليَّ النّارَ والْتَهِبي
هذا دَمي لِلأرْضِ أُنْذِرُهُ
فالْماءُ يغْلي في فَمِ السُّحُبِ
مطلع ولا أجمل وقصيدة رائعة أخي الشاعر الكريم طاب لي المكوث في ظلالها
أشكرك جدا على هذا الإبداع
بوركت
قصيدة ثرية بمعانيها وعميقة بهدفها
كنت موفقا كما انت دائما
دمت بمحبة
الأخضر العربي