الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ((..جمرُ الدمعِ..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال البحث عن الكنوز المفقودة .. ما بين العلم والسحر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلعة الهدى» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
نعم قد يبدو الموضوع مفهومًا على مطلقه فلا يقدم فكرةً ذات اتصال مع خصوصية في الحدث ، ولكني أؤيد الأساتذة الكبار أن المقصود هو ما وصلنا إليه من ارتفاع نسبة ازهق الأرواح تحت ظل الأنظمة الطاغية التي لاتتوانى عن قتل الإنسان بسهولة ما نفعل مع الذباب
رمزية جميلة بارك الله بك مبدعا
مودتي وكثير تقديري
اختزال جميل لمسألة مهمة جداً
وأمر بات منتشراً في زماننا الذي لا يعرف القاتل لم قتل ، ولا المقتول فيما قتل ..
والشارع هنا مفتوح لمعانٍ عدة
والغدر له معنىً واحد
هو الانحطاط الخلقي والسقوط في جحيم الشهوة
خالد يوسف أبو طماعه
وماذا يراد من الكاتب المتميز غير وضع المعنى الجميل في قالب جميل
وقد فعلت ..
تحياتي ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
نعم ، هذا ما وصل إليه الحال أن يكتب المرء وصيته قبل الخروج بعد فقد الأمان.
ومضة معبرة ومؤلمة!
تقديري
ومضة تحاكي الواقع الأليم
لقطة بارعة من قاص مقتدر
دام حرفك مبدعاً.