الأخ الأديب / احمد عيسى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصة شديدة الخصوصية
فهي تختص بغزة المكافحة وربما فلسطين كلها
القصة ذات ايقاع سريع يتناسب مع مضمونها
وكانها تطرح سؤالاً
هل هناك متسع للحب في خضم هذا الأتون المشتعل على الدوام؟؟
أجدت في عرض قضيتك
ولكن ولتسمح لي فلي رأي
كنت أفضل لو انك انهيت القصة عند:ـ
اقتربت بسرعة الجنون ، هرولت حتى كدت أسقط أرضاً ، عصف بي ذهول عارم ..
شهيد العدوان رقم 1401
فهنا قمة المفارقة وذروة الحدث ، وما بعدها لم يضف للقصة ما يؤثر فيها ، فيكفيها هي ونحن تلك المفاجاة الصادمة التي تجعلنا نعيد التفكير جميعاً في حساباتنا.
مع خالص تقديري