تكادُ البهجةُ تطيرُ به بعد حصولهِ على الترقيةِ المنشودة..!
بعدَ انتقاله إلى مكتبه الجديد جدّد أثاث المكتب ...كسا الجدرانَ بورقٍ زاهٍ ، وعلّق لوحاتٍ رسمت الأملَ حرّاً طليقاً في دربٍ فسيح .
شيءٌ وحيدٌ لم يزل حيث كان.. وكلّما طاف بناظريهِ بين أرجاءِ مكتبه البهيّ توقّف عندَه وقدْ تملّكه الامتعاض.. إنه الباب ..!