((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»»
نعم قد يبدو الموضوع مفهومًا على مطلقه فلا يقدم فكرةً ذات اتصال مع خصوصية في الحدث ، ولكني أؤيد الأساتذة الكبار أن المقصود هو ما وصلنا إليه من ارتفاع نسبة ازهق الأرواح تحت ظل الأنظمة الطاغية التي لاتتوانى عن قتل الإنسان بسهولة ما نفعل مع الذباب
رمزية جميلة بارك الله بك مبدعا
مودتي وكثير تقديري
اختزال جميل لمسألة مهمة جداً
وأمر بات منتشراً في زماننا الذي لا يعرف القاتل لم قتل ، ولا المقتول فيما قتل ..
والشارع هنا مفتوح لمعانٍ عدة
والغدر له معنىً واحد
هو الانحطاط الخلقي والسقوط في جحيم الشهوة
خالد يوسف أبو طماعه
وماذا يراد من الكاتب المتميز غير وضع المعنى الجميل في قالب جميل
وقد فعلت ..
تحياتي ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
نعم ، هذا ما وصل إليه الحال أن يكتب المرء وصيته قبل الخروج بعد فقد الأمان.
ومضة معبرة ومؤلمة!
تقديري
ومضة تحاكي الواقع الأليم
لقطة بارعة من قاص مقتدر
دام حرفك مبدعاً.