شهوة الجوع» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أشْهدُ أنْ لا إلهَ إلَّا اللهَ وأشششهدُ أنَّ محمَّدًا رسووولُ الله .
ربّما كان عزاء الأمّ في هذا إن كانت من الصّابرين
وتظلّ للشّهداء الشّهداء الميزة عند ربّ العالمين حتّى يوم الدّين
بوركت أخي الأستاذ وليد
تقديري وتحيّتي
أول ما تبادر إلى ذهني وأنا أقرأ القصة ، هو أن أسأل
هل القصة حقيقية ؟؟
فقد أحسست فيها بواقعية ، تكاد تنطق الصورة فيها نابضة بحياة تأفل لتنبعث من جديد في الأزل،
ولم يفارقني في جوها المؤثر صوت وصورة الشهيد ياسر أبو بكر ،الذي كان والروح تفارقه يصرخ بقوة وثبات :
إنت معنا يا الله .
و استمر يردد عبارات الأذان إلى أن غاب صوته .
رحم الله الشهداء ، ورزق قلب أمهاتهم الصبر والاحتساب ،
فما أصعب أن تصحب الأم ابنها في لحظاته الأخيرة دون أن تستطيع ضمه إلى صدرها مودّعة .
قصة أقل ما أقول فيها أنها رائعة كتبتها التجربة المريرة والمعايشة القريبة .
دمت وقلمك الأديب .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
========
صدقت يا أخي الكريم عصام ،
وقد تعجبت عندما قرأت رد الأستاذ مصطفى ووجدته يحيل إلى الشهيد نفسه .
وكتبت له حينها :
إلى أن صرّح بعد ذلك المبدع وليد عارف الرشيد ، بأن القصة كانت بالفعل على إثر
مشاهدته للشريط الذي وثق اللحظات الأخيرة للشهيد ياسر .
بوركتم جميعا .
الله الله الله
والله قصة كادت تسلبني تركيزي بما حولي
وفتحت عليّ ابواب عزة وكرامة وبهاء
هي الشهادة التي يطلبها كل ذي لب
كانت هذه المقطوعة من النسج بأسلوب
حتى منحنا احساس الموقف بالفعل
ونقل مآقينا نحو الانفجار دمعا
بوركت وبورك الفكر والنسج
دمت كعادتك ايها الاستاذ الحبيب
رائعا اديبا سامقا
محبتي التي لاتنتهي
كثيرة هي النصوص التي تتحدث عن شدة حب الأم لأبنائها ..
لكن هذا النص كان مميزا ...
وهو يغادر والجنة في انتظاره يفكر في والدته ويطلب منها أن تقوم ليلة القدر..
ما أروعك أديبنا القدير
التقطت لنا صورة بديعة لا يلتقطها إلا قلب مملوء بالخير كقلبك
دمت بهذا النقاء
لقد دمعت عيني بجد
بسبب أسلوبك الرائع
والموقف جدا مؤثر
لن أبرح صفحتكم يا أستاذ لاتعلم من حضرتك فنون الكتابه الصحيحه
مكالمة
كأنها حياة طويلة
بما فيها من إبداع قصصى
بحرفية المكان و الزمان
لله درك
و
إلى لقاء
وَ مَا فِى الدَّهْرِ خَيْرٌ مِنْ حَيَاةٍ = يَكونُ قِوَامُهَا رَوْحَ الشَّبَابِ