الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
نص بهي الحروف.. ورقيق المضمون
شكرا لقلمك المائز عزيزتى خلود
البحر ...رغم امتلائه بالماء..
دائما يستقبل المطر
حرف نقي صادح في سماء الجمال .
تقبلي مروري
16108000
قص بهي الحرف ..سبر أغوار الزوجين أثناء برودة الخصام و نهاية تفاؤل و أمل في ربيع الوصال ..
سلمت أناملك على هذا الإبداع ..أستاذة خلود..
مودتي.
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
رااااائعة
ودي وتقديري
مرحبا أستاذة خلود محمد جمعة .
تحققت لدي متعة القراءة في الفقرتين الأولتين ، أتخيل مشهد الزوج وهو يسارع في إغلاق عينيه وأبتسم .
أعجبتني اللغة الجميلة الحافية المقتصدة في معجمها، والتي لا ترهق القارئ بصورها وانزياحاتها في الفقرتين الأولتـين ، بينما الفقرة الأخيرة ، فهي في لغتها تجانب لغة السرد الحداثي ، وتعيدنا إلى اللغة المعيارية القديمة في صورها وتشبيهاتها ، وأعني هنا الجمل التالية ( أشرقت شمس العفو / انقشعت سحب الخصام / تلبدت سماء قلبيهما بغيوم الغضب ) وهذه الصور تحيلنا إلى اللغة البلاغية البيانية التي جاءت في الأثر ( جاء رجل إلى سفيان الثوري يشكوه من مرض البعد عن الله ويطلب العلاج ، فقال له " عليك بعروق الإخلاص وورق الصبر وعصير التواضع ، ضع كل ذلك في إناء التقوى وصب عليه من ماء الخشية ..... إلخ )
مجرد رأي متواضع ،
كل التحية والتقدير
الأديبة الراقية / خلود محمد جمعة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قرات هنا قصة قصيرة رائعة جدا
ففي حيز صغير نوعا ما عبرت باقتدار
عما يحتاج ربما إلى صفحات لترجمته
مشاعر وأحسايس خاصة للغاية
وكان استخدامك للصور اللغوية موفقا رائعا:
"بصمتٍ قارسِ البرودةِ"
"تلبدتْ سماءُ قلبيهما بغيومِ الغضبٍ"
"فأشرقت شمسُ العفوِ من عينيها"
"انقشعت سحبُ الخصامِ وأمطرت سماءُ حبِهِما"
"وأقفلت خلفهُ بابَ شتاءِ القلب."
في هذه المساحة البسيطة اعتمدت قصتك الحساسة
على هذه التعبيرات الرائعة والتي اجدها الأنسب لقصة قصيرة
من هذا النوع قد لا تناسبها التعبيرات المباشرة !
طبعا بالاضافة إلى الحبكة الجيدة والنهاية الموفقة تماما
وهي خير اغلاق لقصة بمثل هذا الرقي.
نموذج رائع للقصة القصيرة
استمتعت هنا حقا
جزيل شكري مع تقديري واحترامي
حسام القاضيأديب .. أحياناً