منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» وأكلة قد مضت» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: عيسى سلامي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
نص بهي الحروف.. ورقيق المضمون
شكرا لقلمك المائز عزيزتى خلود
البحر ...رغم امتلائه بالماء..
دائما يستقبل المطر
حرف نقي صادح في سماء الجمال .
تقبلي مروري
16108000
قص بهي الحرف ..سبر أغوار الزوجين أثناء برودة الخصام و نهاية تفاؤل و أمل في ربيع الوصال ..
سلمت أناملك على هذا الإبداع ..أستاذة خلود..
مودتي.
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
رااااائعة
ودي وتقديري
مرحبا أستاذة خلود محمد جمعة .
تحققت لدي متعة القراءة في الفقرتين الأولتين ، أتخيل مشهد الزوج وهو يسارع في إغلاق عينيه وأبتسم .
أعجبتني اللغة الجميلة الحافية المقتصدة في معجمها، والتي لا ترهق القارئ بصورها وانزياحاتها في الفقرتين الأولتـين ، بينما الفقرة الأخيرة ، فهي في لغتها تجانب لغة السرد الحداثي ، وتعيدنا إلى اللغة المعيارية القديمة في صورها وتشبيهاتها ، وأعني هنا الجمل التالية ( أشرقت شمس العفو / انقشعت سحب الخصام / تلبدت سماء قلبيهما بغيوم الغضب ) وهذه الصور تحيلنا إلى اللغة البلاغية البيانية التي جاءت في الأثر ( جاء رجل إلى سفيان الثوري يشكوه من مرض البعد عن الله ويطلب العلاج ، فقال له " عليك بعروق الإخلاص وورق الصبر وعصير التواضع ، ضع كل ذلك في إناء التقوى وصب عليه من ماء الخشية ..... إلخ )
مجرد رأي متواضع ،
كل التحية والتقدير
الأديبة الراقية / خلود محمد جمعة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قرات هنا قصة قصيرة رائعة جدا
ففي حيز صغير نوعا ما عبرت باقتدار
عما يحتاج ربما إلى صفحات لترجمته
مشاعر وأحسايس خاصة للغاية
وكان استخدامك للصور اللغوية موفقا رائعا:
"بصمتٍ قارسِ البرودةِ"
"تلبدتْ سماءُ قلبيهما بغيومِ الغضبٍ"
"فأشرقت شمسُ العفوِ من عينيها"
"انقشعت سحبُ الخصامِ وأمطرت سماءُ حبِهِما"
"وأقفلت خلفهُ بابَ شتاءِ القلب."
في هذه المساحة البسيطة اعتمدت قصتك الحساسة
على هذه التعبيرات الرائعة والتي اجدها الأنسب لقصة قصيرة
من هذا النوع قد لا تناسبها التعبيرات المباشرة !
طبعا بالاضافة إلى الحبكة الجيدة والنهاية الموفقة تماما
وهي خير اغلاق لقصة بمثل هذا الرقي.
نموذج رائع للقصة القصيرة
استمتعت هنا حقا
جزيل شكري مع تقديري واحترامي
حسام القاضيأديب .. أحياناً