عاش الفجيعة حتى نالت منه
حاربها حتى دفنها
.
وحينما تم تعيينه " مختارا"
أيقظها من قبرها
قصيدة الأمام الشافعي عند احتضاره» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» مالناش ف حد نصيب» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أهل الكتاب فى عهد النبى (ص)فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
عاش الفجيعة حتى نالت منه
حاربها حتى دفنها
.
وحينما تم تعيينه " مختارا"
أيقظها من قبرها
للأسف هذا هو الحال .
واااااااااااااااااااااااا اااا أسفاه على أمتنا
أبدعت شكرا لك
الشاعر الكبير الأستاذ محمد ذيب سليمان
إنها لعنة الكرسي إذا اعتلاه محارب... فالمحارب بطبيعته يرى الحق دائماً معه، ومن خالفه فهو عدوه وعليه أن يقهره ... فإن كان قد قهر عدوه وهو خارج السلطة، فقدرته على القهر والبطش بمعارضيه من فوق الكرسي أكبر .
ومضةٌ تحاكي الواقع وتثير الشجون.
دام الألق والإبداع
ضربت كبد الحقيقة
أبدعت أستاذنا الكريم
تقبل تحياتي
الغالي أبا الأمين:
تحية إكبارٍ وود.. ومضة بديعة...لما اشرق به قلمك على فضاء فسيح... سؤالي هل تتغير المواقف باختلاف المواقع...ومثالي:
1. الخليفة عبد الملك بن مروان...الذي كان معتكفا قبل تسلمه الخلافة..
2. الخليفة عمر بن عبد العزيز الذي ظل على العهد بربه عادلا!
ام ان للكرسي موقعا في النفوس لا ينازعه فيه إلا نزع الروح..وكذا فعل المختار...الذي لعن الفجيعة ثم ترحم عليها!
تقديري الكبير وقبلاتي!
أخوكم:
فوزي
ومضة رائعة بوصفها الواقعيّ المؤلم...
بوركت
تقديري وتحيّتي
ومضة تحدثت بلسان حال الواقع
دام العمق
مودتي و تقديري