تمرح ....» بقلم سعد الحامد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شهوة الجوع» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
نعم قد يبدو الموضوع مفهومًا على مطلقه فلا يقدم فكرةً ذات اتصال مع خصوصية في الحدث ، ولكني أؤيد الأساتذة الكبار أن المقصود هو ما وصلنا إليه من ارتفاع نسبة ازهق الأرواح تحت ظل الأنظمة الطاغية التي لاتتوانى عن قتل الإنسان بسهولة ما نفعل مع الذباب
رمزية جميلة بارك الله بك مبدعا
مودتي وكثير تقديري
اختزال جميل لمسألة مهمة جداً
وأمر بات منتشراً في زماننا الذي لا يعرف القاتل لم قتل ، ولا المقتول فيما قتل ..
والشارع هنا مفتوح لمعانٍ عدة
والغدر له معنىً واحد
هو الانحطاط الخلقي والسقوط في جحيم الشهوة
خالد يوسف أبو طماعه
وماذا يراد من الكاتب المتميز غير وضع المعنى الجميل في قالب جميل
وقد فعلت ..
تحياتي ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
نعم ، هذا ما وصل إليه الحال أن يكتب المرء وصيته قبل الخروج بعد فقد الأمان.
ومضة معبرة ومؤلمة!
تقديري
ومضة تحاكي الواقع الأليم
لقطة بارعة من قاص مقتدر
دام حرفك مبدعاً.