أحدث المشاركات
النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: امريكا .. إسرائيل .. من يسير من ..؟

  1. #1
    الصورة الرمزية محمد دلومي قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : Apr 2005
    المشاركات : 54
    المواضيع : 19
    الردود : 54
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي امريكا .. إسرائيل .. من يسير من ..؟

    أذكر أني قرأت كتابا للفريق سعد الدين الشاذلي بعنوان " الخيار العسكري العربي " شرح فيه بالارقام والنظريات العسكرية والميدانية سبل النجاح وبناء الخطط الحربية لقلب موازين القوى بين العرب والكيان الصهيوني , ولفت انتباهي في احدى فصول هذا الكتاب القيم رأي كاتبه فيما يخص تأثير اللوبي الصهيوني على توجهات الادارة الامريكية والقرار الأمريكي ككل , نافيا هذه الفكرة جملة وتفصيلا باعتبار ان امريكا امبراطوريية عظمى لها تاثيرها الكبير على كل العالم بل وذهب ابعد من ذلك حينما اعتبرا أن امريكا هي التي تستغل اسرائيل لصالح مشروعها في المنطقة وتستخدمها في خدمة أهدافها الاستراتيجية البعيدة والقريبة المدى . أقنعني تحليله الى حد ما وآمنت بفكرته ردحا من الزمن لكن مع تطورات الأحداث في العالم وسقوط المعسكر الشرقي وظهور الهيمنة الأمريكية المطلقة تجلت الحقائق الرهيبة ومع غزو امريكا للعراق سقطت ورقة التوت عن الحقائق لتقودني الأحداث في آخر المطاف الى تغيير نظرتي لهذه الفكرة وهذا المنطق تغييرا جذريا , فما حدث ويحدث في العالم يصب كله في صالح الدولة اللقيطة .. امريكا ببيتها الابيض وادارتها والبنتاغون والكونغرس و رأس الحكم فيها كل هذا خاضع للأهواء الإسرائلية ومجرد لواحق وامتداد للارادة الصهيونية لتصبح كل هذه الادارات مجرد مشروع لموظفين اوفياء جدا للدولة العبرية
    والا لما كانت الادارة الامريكية تقبل بأن تخوض حربا نيابة عن اسرائيل تخسر فيها الارواح والعدة والعتاد ناهيك عن الأموال المهدورة وسمعتها التي خسرتها بين الأمم , كل هذا من اجل ما تسميه امريكا ارساء الحرية والديمقراطية في العراق .. لكن الحقيقة التي يعمى عليها البعض او يتعامون عليها هي إقامة اسرائيل الكبرى حسب النظرة الإسرائيلية والحلم اليهودي والتي يؤمن بها قادة الكونغرس والبيت الابيض وكثير من اهل الفكر والمؤلفة قلوبهم على إسرائيل الكبرى ايمانا عقائديا وراسخا باسرائيل الكبرى .
    الشعب الإمريكي الذي لا تهمه كثيرا السياسة الخارجية لبلاده لانه يعتقد ان امريكا هي العالم والعالم من حوله لا شيء ويهمه الحريرات التي يستهلكها الجسم الإمريكي أكثر من اهتمامه بما يحصل في العراق , لا يعرف أن الرئيس أو الرؤساء الذين ينتخبهم ويصوت عليهم هم موظفين لدى المصالح الاسرائيلية او ملحقين لدى الدولة اللقيطة منذ الحرب العالمية الثانية ومنفذين للخطط الإسرائيلية .. التي وجدت في امريكا ضالتها بعدما كانت تركب صهوة مجلس اللوردات وحكومة جللالة الملكة في بريطانيا قبل الحرب العالمية الثانية وهذا لا يعني انها تخلت عن تاثيرها هناك ما هو حاصل انها وسعته حتى وان كان التاثير اليهودي في بريطانيا اقل منه في امريكا لاختلاف الأهداف الإستراتيجية المستقبلية . ورغم ما تقدمه امريكا من مساعدات وتعاون في شتى المجالات خاصة العسكرية منها لاسرائيل الا ان وسائل الإعلام تفاجئنا بين الفينة والأخرى بفضائح تجسسية الابطال فيها عملاء اسرائليون باعاز من اسرائيل حليف امريكا الأول رغم ان الاعلام حذِر في مثل هذه الأمور لان سطوة الذراع اليهودية عليه غير محدودة لنصل الى نتيجة مفادها ان ما يحدث من تجسس اسرائلي على امريكا تستره المصالح المشتركة او التي يعتقد الامريكيون انها مشتركة ولكن واقع الحال يقول انها مصالح اسرائلية صرفة , ورغم خطورة هذه العمليات تكتفي الادارة الامريكية بعتاب خفيف " على شاكلة الحجرة من الحبيب تفاحة " .
    ورغم أن أمريكا في استطاعتها بناء علاقات ودية مع الدول العربية والتعاون معها في مختلف المجالات دون الحاجة الى عدائها المقيت الذي لا يبرره الا خدمة المصالح الصهيونية وكل هذا لن يكون في صالح العرب ولن يكون بطبيعة الحال في صالح حتى امريكا ذاتها فالمستفيد الوحيد من كل ما يجري في العالم هو اسرائيل .. ورغم ذلك تعادي امريكا 22 دولة لأ جعل عيون اسرائيل العمشة التي قامت على أنقاض شعب له تاريخه وجذوره الضاربه في باطن التاريخ . وليت هذا العداء امتد الى العرب وتوقف بل امتد الى جيران امريكا نفسها في امريكا اللاتينية .. و قد يقفز سؤال ملح الى الأذهان .. ماذا يظر امريكا وهي الدولة العظمى والمتفوقة في كل المجالات لو بنت علاقات انسانية مبنية على الاحترام المتبادل مع الأمم الأخرى في اطار مصالحها الاستراتيجية ..؟ بالتأكيد لن يظرها شيء بل على العكس من ذلك ستستفيد وتفيد كثيرا بل سيكون العالم اكثر أمنا .. لكن المتضرر الوحيد من هذه العلاقات الطبيعية والدولية هي اسرائيل لان وجودها بحد ذاته حالة تاريخية شاذة وأمر غير طبيعتي بالمرة لا يفسره منطق ولا قانون ولا عرف او دين .. لذا توجب عليها أن تجعل علاقة العالم بأعظم دولة واقوى دولة علاقة غير طبيعية وشاذة في طبيعيتها تصب في صالح وجودها الغير طبيعي .
    و الحقيقة التي يجب ان يدركها العالم ان جورج بوش وكل الرؤساء الذين سبقوه منذ الحرب العالمية الثانية بمستشاريهم وبيتهم الابيض و "كنغرسهم " والبنتاغون والخبراء في الميادين المختلفة ووسائل الإعلام المختلفة ليسوا إلا موظفين لدى الكيان الصهيوني والمفارقة المضحكة ان هؤلاء الموظفين هم الذين يدفعون لمستخدمهم وليس العكس .

  2. #2
    الصورة الرمزية سارة محمد الهاملي قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Jan 2005
    المشاركات : 535
    المواضيع : 14
    الردود : 535
    المعدل اليومي : 0.08

    افتراضي

    أخي محمد دلومي شكراً لك على هذه المقالة الرائعة.

    أظن أنني أميل إلى نظرية المنفعة المتبادلة بين الإيدولوجية الصهيونية والقوة العسكرية الأمريكية. فثقافة القوة التي تؤمن بها حكومة هذه الدولة الهالكة بإذن الله تمتزج وتتزاوج مع الفكر الصهيوني لمدللة العالم "إسرائيل". ولنتذكر دائماً ضحايا الولايات المتحدة في كل دول العالم وحتى قبل قيام الدولة الصهيونية في فلسطين. إن دولة قامت على أكتاف شرذمة من المجرمين و "اليهود" الفارين من نار الاضطهاد الأوربي لا يمكن أن تكون إلا ما أرادت لنفسها أن تكون "إمبراطورية القوة"... إلى حين!

    تحياتي

  3. #3
    قلم فعال
    تاريخ التسجيل : Jan 2006
    المشاركات : 1,003
    المواضيع : 52
    الردود : 1003
    المعدل اليومي : 0.15

    افتراضي

    أخى محمد دلومى
    ما قاله الشاذلى صائب ولكنه لم يذكر كل الحقيقة التى يعرفها هو وغيره
    الأمر ببساطة يتضح من الوثيقة البريطانية التى ذكرت تفاصيل إتفاق إنجلترا مع اليهود لإنشاء دولة إسرائيل على أرض فلسطين.
    ذكرت الوثيقة أنه (على دولة إسرائيل أن تلتزم بأن تكون مصدر توتر دائم فى منطقة الشرق الأوسط !!!)
    ولعلك أخى محمد تتعرف على السبب فى ذلك وهو منع استقرار المنطقة ومنع النمو الإقتصادى فيها بما يليه من منع قيام دولة إسلامية كبرى فى المنطقة. إن إسرائيل نفسها لا تستطيع أن تتوقف عن إثارة التوتر والحروب فى المنطقة حتى وإن شاءت ذلك وإلا توقف الغرب عن مساندتها وبحث عن بديل.
    والغرب أيضاً حريص على عدم إقامة إمبراطورية إسرائيلية فى المنطقة فتهدد مصالحه وإنما الهدف هو أن تقوم كل الأطراف بتكسير عظام بعضها بعضاً فى المنطقة بصفة مستمرة، وذلك مما يجعل إسرائيل تتحدث بصوت عال وتتبجح على الغرب لمعرفتها أن وجودها ودورها يخدم مصالح الغرب أولاً ، إنما إسرائيل هى التى تفرض على تلك الدول أن يكون لليهود عندهم مكانة وسطوة ونفوذ وقوة على غيرهم من الجاليات. إذن العكس هو الصحيح.
    يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين.
    تحياتى لموضوعك الهام

  4. #4
    الصورة الرمزية خليل حلاوجي مفكر أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    الدولة : نبض الكون
    العمر : 57
    المشاركات : 12,545
    المواضيع : 378
    الردود : 12545
    المعدل اليومي : 1.83

    افتراضي

    أن امريكا هي التي تستغل اسرائيل لصالح مشروعها في المنطقة وتستخدمها في خدمة أهدافها الاستراتيجية البعيدة والقريبة المدى
    \

    وهكذا هو رأي المفكر عبد الوهاب المسيري
    صاحب موسوعة

    اليهود واليهودية

    واوافق تحليل الاستاذ البحتري

    وبورك الجميع
    الإنسان : موقف

  5. #5
    الصورة الرمزية محمد دلومي قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : Apr 2005
    المشاركات : 54
    المواضيع : 19
    الردود : 54
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارة
    أخي محمد دلومي شكراً لك على هذه المقالة الرائعة.

    أظن أنني أميل إلى نظرية المنفعة المتبادلة بين الإيدولوجية الصهيونية والقوة العسكرية الأمريكية. فثقافة القوة التي تؤمن بها حكومة هذه الدولة الهالكة بإذن الله تمتزج وتتزاوج مع الفكر الصهيوني لمدللة العالم "إسرائيل". ولنتذكر دائماً ضحايا الولايات المتحدة في كل دول العالم وحتى قبل قيام الدولة الصهيونية في فلسطين. إن دولة قامت على أكتاف شرذمة من المجرمين و "اليهود" الفارين من نار الاضطهاد الأوربي لا يمكن أن تكون إلا ما أرادت لنفسها أن تكون "إمبراطورية القوة"... إلى حين!

    تحياتي
    مهما قيل عن المنافع المتبادلة تبقى اسرائيل تستعمل امريكا كمطية .. وتبقى هي التي تسير الأمور حتى ولو من خلف الستار .. من وسائل الاعلام والقرار السياسي الى الجمعيات العادية في اوساط الشعب ..
    شاكر لك مرورك الكريم يا سارة .

  6. #6
    الصورة الرمزية د. سمير العمري المؤسس
    مدير عام الملتقى
    رئيس رابطة الواحة الثقافية

    تاريخ التسجيل : Nov 2002
    الدولة : هنا بينكم
    العمر : 59
    المشاركات : 41,182
    المواضيع : 1126
    الردود : 41182
    المعدل اليومي : 5.26

    افتراضي

    كنت منذ يومين أتحاور مع بعض المعارف حول حالنا العربية المتردية وكيف أننا بتنا من يسارع إلى أذى بعضنا البعض إرضاء لغرور القوى الكبرى وعلى رأسها أمريكا. وكان أن قال أحدهم بأن المشكلات القائمة بين الدول العربية هو سبب التأخر وتردي الأحوال وهو لم يجانب الصواب في هذا بالطبع ولكنني تداخلت حينها لأقول له بأن سبب هذه المشكلات جلها إن لم يكن كلها وجود هذا الكيان السرطاني كشوكة في خاصرة الأمة العربية في موقع استراتجي جغرافياً وتاريخياً.

    إن الناظر لمشكلات العرب فيما بينهم يكتشف بالفعل بأن وجود هذا الكيان الصهيوني هو سبب ما آلت إليه العلاقات العربية العربية وباعث كل حالات التوتر في المنطقة ، وهذا هو بالقطع ما يوصلنا إلى المعنى المقصود من عرز هذا الكيان في قلب العالم العربي وتشتيت أقطار الوطن العربي الكبير إلى دويلات متشاحنة ، بل واستبدال مسمى الوطن العربي بما يدعونه الشرق الأوسط.

    بهذا يتضح أن المصلحة الغربية تفترض وجود هذا الكيان الدخيل ليكون أحد أدواتها للسيطرة على المنطقة ومقدراتها ، وابتلاع ثرواتها وقدراتها بدءاً من البترول وانتهاء بالعقول. كانت هذه هي باعث وعد الغرب لهؤلاء الشرذمة بوطن في فلسطين وهم جميعهم من طردوهم ومنعوا دخولهم بلادهم وعلى رأسهم بلفور اللعين والذي هو من قام بإطلاق ذلك الوعد.

    وبعد عدة عقود من دعم لا محدود لترسيخ هذا الوجود الصهيوني في فلسطين تبادلت عليه كل الدول الغربية بل والشرقية ابتداء من بريطانيا ففرنسا فأمريكا وروسيا وألمانيا وباقي كل تلك الدول ليتحقق بهذا مصلحتين:
    1- التخلص من الوجود المزعج لليهود في أوروبا والذي سبب دائماً مشكلات سياسية واقتصادية وفكرية في كل البلدان التي تواجدوا فيها فهم أهل شر وفساد في كل مكان يقيمون فيه أو يصلون إليه.
    2- تحقيق المصالح الاقتصادية والسياسية للغرب بجعل منطقة الوطن العربي مباحة لمصالحهم فيستولوا على المواد الخام والثروات الطبيعية وتكون بنوكهم هي من تستفيد من حسابات الدول والأفراد ، ثم يكون الوطن العربي سوقاً كبيرة للمواد الاستهلاكية والأهم للصناعة العسكرية والأسلحة والتي يمكن بالنظر إلى أي كشف اقتصادي لميزانيات الدول العربية أن نرى حجم المخصصات للتسلح المفروض عليهم والذي لا يستخدم إلا لماماً وللتناحر العربي العربي أو لقمع الشعوب فقط.

    أقول: وبعد أن استشعر الكيان الصهيوني ثبات قدمه في المنطقة بعد أن جعلوه قوة عسكرية وننوية وسياسية واقتصادية بدأ في التمرد على دوره وبات يطمع في نصيب أكبر من "الوطن البديل" وبدأ منذ سنوات عديدة في ابتزاز سياسي لتلك الدول واختراق إعلامي فيها كي يجعل من نفسه كياناً مؤثراً له صوته المسموع ، وكان في أمريكا البيئة الأنسب لنموه الجرثومي فأوصلوا بأساليبهم التي عرفوا بها على مدى التاريخ من استخدام المال والنساء والخمور من أوصلوا إلى مراكز السلطة والقيادة فبات وكأنهم من خلال هذه اللوبي الصهيوني هم من يتحكم في مصير أمريكا وسياساتها وهذا أمر صحيح ولكن ليس بحرفيته.
    إذن هي حالة من التبادل التعاوني ، والتكافل الجرثومي الانتفاعي ، ومن يتوهم يوماً بأن دولة غريبة أياً كانت ستنادي بغير تكريس الوجود الصهيوني أو تقول بالحرص على المصالح العربية فهو واهم مضلل.

    كنت يوماً أتحدث مع رئيس وزراء الظل هنا في السويد يوم زارني في بيتي في إطار حملته الانتخابية لبحث قضية فلسطين ووسائل حل الصراع فكان مما قلت له من حوار طويل:
    - أنتم أخطأتم خطأ تاريخياً تدفعون ثمنه اليوم أضعافاً مضاعفة.
    قال لي:
    - كيف ذلك؟؟
    قلت له:
    - أنتم أردتم أن تتخلصوا من شرور اليهود وفسادهم في بلدانكم فتخلصتم منهم بوعد "الوطن البديل" ونسيتم أن ذلك الوطن ملك لشعب يعيش على أرضه ، وتسبب هذا الإحلال بتشريد الشعب الأصلي صاحب الأرض فكانت موجات الهجرة واللجوء إلى الغرب بأعداد تتجاوز عشر أضعاف من تخلصتم منهم ، وبذا أنتم غيرتم الوجوه بوجوه ، والأسماء بأسماء ، وزدتم على ذلك بالأعداد الأكثر وبالبون الأكثر والأكبر في القيم والتصرفات مما نتج عنه ما تعانيه الدول الغربية الآن من مشاكل الهجرة.
    هز الرجل رأسه باهتمام وتمتم:
    - صدقت.

    وعرض يومها علي منصباً مهماً في حزبه فاعتذرت بلطف.


    تحياتي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  7. #7
    الصورة الرمزية معاذ الديري شاعر
    تاريخ التسجيل : Feb 2003
    الدولة : خارج المكان
    العمر : 49
    المشاركات : 3,313
    المواضيع : 133
    الردود : 3313
    المعدل اليومي : 0.43

    افتراضي

    اقترح في هذا الصدد قراءة كتاب :
    امريكا واسرائيل
    للدكتور محمد معروف الدواليبي - رئيس وزراء سوري قديم .
    وفيه يشرح الاسباب الخفية والعلاقة الاكثر من سياسية ومصالحية بين هذين الكيانين .. فهو يتطرق الى الاسباب الانجيلية والتوراتية فيما يتطرق اليه من اسباب لا تخطر بالبال .. هو كتاب قليل الصفحات كثير الفائدة ..
    شكرا كثيرا لفوائدك .
    عـاقــد الحــاجبــين
    http://m-diri.maktoobblog.com

المواضيع المتشابهه

  1. عمر يسير
    بواسطة عبد الله راتب نفاخ في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 09-03-2012, 05:07 PM
  2. يسير ُ القلب ُ ..
    بواسطة مجذوب العيد المشراوي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 25-01-2011, 10:36 AM
  3. دميتان... وجرح يسير على قدم ونصف قدم وعكاز
    بواسطة د. نجلاء طمان في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 43
    آخر مشاركة: 06-02-2010, 12:25 PM
  4. على قلق الحروف يسير خطوي
    بواسطة حازم محمد البحيصي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 22
    آخر مشاركة: 13-08-2008, 11:42 PM
  5. حين يكونُ كلّ شيءٍ يسيرُ إليكِ
    بواسطة احسان مصطفى في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 14-03-2007, 08:08 PM