وقبل أن يغادرَ الأرضَ إلى السماء ألقى سؤالَه ولم ينتظر الجواب:
"يا قاتلي هل كنتَ مثلي يومًا طفلا؟"
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
وقبل أن يغادرَ الأرضَ إلى السماء ألقى سؤالَه ولم ينتظر الجواب:
"يا قاتلي هل كنتَ مثلي يومًا طفلا؟"
موجعة جدا ...
دون ان ينطق الطفل يقولها بعينية البريئتين
ولكن من المؤكد ان القاتل لا يراهما
وان رآهما ما اهتزت به شعرة
شكرا لك
لم ينتظر الجواب
ولم يسمع احد السؤال
ومضة طاعنة
كل التقدير
ومضة مؤلمة ليت القاتل قرأها في عينيه
ولكنّها لا تعمى الأبصار بل تعمى القلوب التي في الصّدور
دام ألق حرفك
ومضة موجعة!
بورك الحرف المعبّر
تقديري وتحيّتي
حرب تحصد أرواح الأطفال و الطغاة معا !!
اغتيال البراءة أصبح شعار العقد الجديد ..
دمت بروعتك ..
تحياتي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ