صنعتُ من عمري فُلْكًا تحملهم في البحر اللجي إلى مرفأ الأمان. وفي عُرض البحر، قفزوا منها، واحدا تلو الآخر، وسَبَحَ كلٌ منهم إلى شاطئ آماله.
قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
صنعتُ من عمري فُلْكًا تحملهم في البحر اللجي إلى مرفأ الأمان. وفي عُرض البحر، قفزوا منها، واحدا تلو الآخر، وسَبَحَ كلٌ منهم إلى شاطئ آماله.
رأيت فيها الأم .. تصنع من عمرها فلكا تحمل فيه أولادها في بحر الحياة
متمنية أن توصلهم إلى مرفأ الأمان..
ولكن سنة الحياة .. أن يقفز كل منهم سابحا إلى شاطئ آماله.
ومضة جميلة ـ لوحة تعبيرية متكاملة ـ أجدت وأبدعت في صنعها
كل التقدير لحرفك ـ ودام يراعك.
رائعة فيها من البعد الانساني الكثير
شكرا للابداع
ع ع ع عباس علي العكري
هي هكذا الحياة في جميع مفاصلها كراكب الباص المتجه الى مكان ما
كل راطب ينزل في المحطة التي تكون وجهته ومعتقده باها الافضل له
مودتي
جميل أنّهم وصلوا لشاطئ الأمان بعد تلك الجهود!
بورك الحرف
تقديري وتحيّتي