عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لأني كنتُ هنا
قبل أن ترى النور
ما زلتُ في متعتي وانبهاري
لحرف عجيب يكتب القصيدة بكرا في لحظة صدق
عندما قرأتها قلتُ ليتها لي وليتني أشتريها بكل ما أملك
لكن هيهات هيهات فأين نحن من الأميرة
شاعرتنا ربيحة رمز الإباء والانتماء
قلعة لا تهزها الريح
ولا تهادن حاكما ولا واليا
.
لا أرى الرحيل شعاراً مناسباً أيتها الشاعرة الكبيرة
كنت ضد ذلك الشعار في مصر وتونس
إنما الشعار هو الحساب والمحاكمة والقصاص لدماء الشهداء والمصابين والمقهورين طوال عهدهم البائد
وفي ليبيا الأبية التي جعلها هذا المخرف القذافي ضيعة له يملكها ومن عليها
وغيب أجيالاً وهدم الدولة من أساسها ليستقر له كرسي الحكم
لابد لليبيا ألا تسمح له بالرحيل
بل هو الحساب والقصاص الذي لابد أن يكون جهاراً نهاراً
الشعب منتصر لا محالة والطغاة زائلون
وليس قصيدك هنا إلا شعلة بين شعلات الثورة على الطغيان
تتقد حماساً وإصراراً وبلاغة وشعراً
سعدت بقراءة ما خطه بنانك هنا
الأخت الفاضلة ربيحة الرفاعي الموقرة
قراءة رائعة بواقع الأمة
ونبرة حرة تتصدى بحرف رصين
واسلوب متميز
دمت بحفظ الله ورعايته
سَقَطَ القِنَاعُ فَأسْرِجُوا خَيْلَ الرَحِيلِ، دِيَارُنَا بَاتَتْ حَرَامًا فَاخْرُجُوا
إنْ تَخْرُجُوا طَوْعًا فَتَمَّ لَكُمْ بِهَا خَيْرٌ وَإلا فالرّغَامُ وَالانْتِقَامْ
صوت حرة ابية يقف شامخا شموخ الامة و ثائرا على كل الطغاة
و لقد كشفت كلماتك كل زيف الاقنعة
تبجيلي و تقديري لهذا الالق
مودتي
د خليل
رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي و على والدي و أن أعمل صالحا ترضاه و أدخلني برحمك في عبادك الصالحين
سَقَطَ القِنَاعُ فَأسْرِجُوا خَيْلَ الرَحِيلِ، دِيَارُنَا بَاتَتْ حَرَامًا فَاخْرُجُوا
إنْ تَخْرُجُوا طَوْعًا فَتَمَّ لَكُمْ بِهَا خَيْرٌ وَإلا فالرّغَامُ وَالانْتِقَامْ
أبدعت شاعرتنا القديره
الأخت الشاعرى الكريمة ...... القصيدة التي تحتشد فيها الصور والاستعارات لا يكاد القاريء يتبين معالمها فتضيع عليه لذة الاقتناص ورغمَ هذا فاِنكِ قد أَبدعتِ أَيما اِبداع ونصكِ ينمُ عن ثقافةٍ شعريةٍ هائلة
تحياتي وتقديري
أعجبت بهذا النص
فبورك من نصٍ ، وبورك صاحبه
إنني أراها تنبض في كل الثورات وتلبس الراهن من
بطولات الخلاص
لغة نابضة بحس الوطن
اختزلت الحالات السياسية والوطنية بنبضها الاجمل
بلغة حصيفة ومتمكنة بفنيتها وأدواتها وتوظيفية النص في المعنى المراد
بتوتر ية كامنة في التنامي في و صفية الرؤية
مما جعل النص يحقق طاقة نغمية عالية بما
أوحيت من التنويع في الرؤى وتحدي مستفيدة من السياسي الآني للحدث
بلغة لماحة
ومقدر ة على امساك اكثر الانفعالات بالحس المنبعث بالتنديد والامل
لغةمشغولة بفنية العارفة لخضم ولجة صراعنا الوطني
والامل القادم بالخلاص من ثورة هذا الجيل المتشظي
الذي بلغ الشروق
واجتاح العتمة ليلتحف الضياء والانبلاج
نص قادر
بكل أبعاده اللغوية و الفنية
فالاقنعة سقطت
و جاء الصباح
سلمت
استاذتي
استمتعت
و حزنت
لك الو د والتحايا
انظروا فتنتي تترامى صارت الشمس عنقاء كوني
انظروها كغيمة ورد وسألوا عاهل الشهد أيني