ظننتُك يوسف
تزينتٌ لك
بِشَتّى صُنوفِ الجَمالِ الذي قد يُرضي مَلَك.
ولمّا التقينا..
قُدّ حجابي لدى البابِ
ما أَبْشَعَك!!
كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» وأكلة قد مضت» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: عيسى سلامي »»»»»
ظننتُك يوسف
تزينتٌ لك
بِشَتّى صُنوفِ الجَمالِ الذي قد يُرضي مَلَك.
ولمّا التقينا..
قُدّ حجابي لدى البابِ
ما أَبْشَعَك!!
القافية وقليل من الموسيقى الداخلية أوحت لى بانها مقطوعة شعرية..
هى شاعرية الفكرة والإحساس..
صياغة رائعة فى ومضة مكثفة بعناية..
تحياتى وتقديرى
عمر
الأديب المبدع دكتور عمر الصالح
أرى أن الشعر هو أرقى درجات الإبداع الأدبي ، فهنيئا للشعراء .
تشرّفتُ بحضورك المتميز.. وسعدتُ بقراءتك الراقية.
احترامي وتقديري
هنا نور
رائع ماخطه قلمك
نعم النص مليء بالشاعرية , وأجدت رسم لوحة تعبيرية رقيقة
أراها ( نثيرة ) أو ( خاطرة ) أكثر مما هي قصة قصيرة.
والنثيرة هذه تسمية أطلقت حديثا للنثر المعبر والمتضمن شاعرية عالية توازي الشاعرية في الشعر العمودي أو التفعيلي.
واسمحي لي بنقلها لقسم النثر الأدبي
تحياتي وتقديري
يوسف الصديق بن الصديق بن الصديق بن الصديق
عليه السلام
العمل بشرع الله يجعل صفاتنا فى علو يليق بعلو انه شرع من له الصفات العلى سبحانه
مقطوعة نثرية منغمة ولغة شاعرية بحرف رقيق
وبراعة تعبيرية بأسلوب تصويري جميل
ما أروعها الصياغة والسياقة وما أجمل المعنى
سلمت وبورك القلم.
ليس دائما للمظهر الخارجي صدق الدواخل
رأته يوسف فكان شئ من عمل الشيطان
فلنتحر جيدا قبل ان نقدِم
مودتي
الاستاذة هنا نور
علينا ان نعلم ان يوسف مرة واحدة لن تتكرر وان احببناه
بورك النبض
خيبة ظنّ!
قد يبني الفكر تلالا من الأحلام وتراها العين فيما بعد سرابا لعدم تحقّقها
بوركت
تقديري وتحيّتي
أديبنا وشاعرنا الكبير الأستاذ عادل العاني
أرحب بكم أستاذنا وأشكركم على تشريفكم هذا النص المتواضع، وجميل ثنائكم عليه. كما أشكركم على ما تفضلتم به من تعريف " النثيرة " والفرق بينها وبين القصة القصيرة.
شكراً تليق بفضلكم وعلمكم، وجزاكم الله عنا خيراً.
تحياتي وتقديري.