رأى ابن شقيقتى وهو طفل ١٢ عام وحافظ للقرأن حاصل على المركز الاول على مدرسته بالشهادة الابتدائية
ان هناك ملايين من البشر يقولون الله اكبر حول بيت رجل ظالم
فجاءت سحابة لها جناحين من النور ووقفت فوق ذلك البيت واخذت تهدم ذلك البيت بالصواعق
الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
رأى ابن شقيقتى وهو طفل ١٢ عام وحافظ للقرأن حاصل على المركز الاول على مدرسته بالشهادة الابتدائية
ان هناك ملايين من البشر يقولون الله اكبر حول بيت رجل ظالم
فجاءت سحابة لها جناحين من النور ووقفت فوق ذلك البيت واخذت تهدم ذلك البيت بالصواعق
العمل بشرع الله يجعل صفاتنا فى علو يليق بعلو انه شرع من له الصفات العلى سبحانه
أخي الكريم الأستاذ رأفت أبوطالب
هذه رؤيا حق إن شاء الله وهي من المبشرات، وإن كان هناك بعض التفاصيل التي لم تذكرها أنت في نقلك هذا.
ولكن هذه الرؤيا معبرة عن نفسها تماماً.. فهناك نصرٌ قادم إن شاء الله ولكنه مشروط بشرطين: أن يخرج الناس بأعداد كبيرة لحصار هذا الظالم حيث هو ، وأن يثبت في يقين هؤلاء الناس أن الله وحده هو القادر عليه وأنه سبحانه هو الأكبر .. فقدرته هي أكبر من قدرتهم العددية الفائقة وهي أكبر من قدرته على ظلمهم. إذا تحقق الشرطان، جاء نصر الله بإذنه وبحوله وقوته. وتلك هي سنة الله في خلقه في كل العصور وعلى مدى الدهور ولن تجد لسنة الله تبديلا.
حفظ الله ابننا العزيز صاحب الرؤيا، وعلّمه من لدنه علما، ونفع به.
تحياتي وتقديري